طه حسين، مفكراً وسياسيا محنكاً

شعار قنطرة

https://khaledfahmy.org/ar/2019/04/21/%D8%B7%D9%87-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%8C-%D9%85%D9%81%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%AD%D9%86%D9%83%D8%A7%D9%8B/?fbclid=IwAR2TyyrzMIGo19ZJvY9WKhkuGa9nseTMPXB5gbNNPGDyfg9u2mDSKFIEve8

طه حسين لم يكن فقط عميدا للأدب العربي، حتى وإن ردد هو نفسه دائماً إنه كان يفضل التفرغ للأدب وعدم الانخراط في العمل السياسي. ومن خلال طه حسين ومشروعه الاجتماعي-السياسي، تمكنت كمؤرخ من فهم مصر التي عرفها طه حسين: كيف رآها وكيف تفاعل معها وكيف حاول تغييرها وماذا تمنى أن تكون.

 

 

 

اقرأ أيضًا: مقالات مختارة من موقع قنطرة

طه حسين على مأدبة الشرق والغرب العظيمة

"القرآن كتاب هداية و ليس وثيقة تاريخية نتعامل معها بمنطق الأركيولوجيا"

الإصلاح الديني في الإسلام: الإسلام لا يحتاج مصلحاً دينياً مثل مارتن لوثر!

كيف كان وينبغي أن يكون "تجديد" الإسلام؟

من تحفيز الإصلاح إلى تقوية خصومه...الغرب والإصلاح الديني في الإسلا