قصي عواد، المولود عام 1995 في السويداء بسوريا، يعيش في برلين، حيث يعمل كفنان متعدد التخصصات ومعماري. عُرضت أعماله في فعاليات ومعارض دولية.
من الاستعمار الفرنسي إلى حكم آل الأسد، لم يعرف منزل كاتبنا سوى الاستغلال والتشويه، حتى أنه تحوّل إلى مقرّ عسكري. واليوم، تحاول عائلته أن تبعث روحه من جديد.