Direkt zum Inhalt springen

Hauptnavigation

  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • مواضيع
  • Deutsch
  • English
  • عربي

آثار في مواجهة الحروب والتزمت الإسلاموي – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟

بعد سيطرة حركات متزمته -تزعم احتكارها للدين- على مدن أثرية، كما حصل في العراق وسوريا، حذرت منظمات دولية من ضياع كنوز أثرية وإسلامية، تدمرها الحروب وتعمل معاولها فيها، أفكار إسلاموية تعتبر أن وجود آثار حضارات مضت يشكل "تهديداً على الإسلام" نفسه.

  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    أعلنت القوات العراقية أن تنظيم "داعش" فجر منارة الحدباء التاريخية وجامع النوري الكبير الذي شُيد عام 1172 وشهد الظهور العلني الوحيد لزعيم التنظيم أبو بكر البغدادي في المدينة القديمة بغرب الموصل. تفجير المسجد الذي يحمل قيمة رمزية كبيرة للتنظيم، اُعتبر بمثابة إقرار بـ"هزيمة" التنظيم.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    أثار سقوط مدينة تدمر الأثرية تحت سيطرة تنظيم "داعش" مخاوف من أن تلقى مدينة التاريخ هذه مصير كثير من المواقع الأثرية في سوريا، والتي انتهت إلى التدمير والحرق والنهب خلال المعارك بين فصائل المعارضة السورية وقوات النظام. بعد سيطرة "داعش" قال الأزهر في بيان له أن الدفاع عن تدمر هو "معركة الإنسانية بأكملها".
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    جراء الحرب الأهلية في سوريا دمرت مواقع أثرية يرجع تاريخ بعضها لأكثر من 5000 عام، فقد أحرقت نيران هذه الحرب سوق حلب القديم، الذي يمثل أحد أقدم الأسواق في العالم، ولم تسلم قلعة الحصن بحمص من تدمير هذه الجماعات بعد أن استخدمها تنظيم "داعش" كمخبأ للقناصة.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    بلدة معلولا، التي تستمد شهرتها من الأديرة التاريخية، وقعت هي الأخرى تحت سيطرة جماعة "النصرة" عام 2013، واختفت منها صلبان وأيقونات أثرية وباب دير سركيس. وخلال سيطرتها على البلدة هرب أغلب سكانها المسيحيين.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    تعاظمت هذه المخاوف بعد أن دمر تنظيم "داعش" مدينة الحضر الأثرية في العراق بعد أن سيطر عليها، كما دمر مقاتلوه مدينة نمرود جوهرة الإمبراطورية الأشورية التي تأسست في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، إضافة إلى تدميرهم لكثير من الآثار التي تعود للحقبة الآشورية والمعروضة في متحف مدينة الموصل.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    لكن تقريراً للأمم المتحدة كشف أن التنظيم لم يدمر جميع التماثيل الآشورية، التي يصفها متطرفو التنظيم بـ"الأصنام"، بل قام ببيع القطع الأثرية الأهم في السوق السوداء لدعم تمويل عملياته المسلحة في العراق وسوريا.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    كان تدمير مدينة الحضر في أطراف الموصل بأعمدتها الشهيرة خسارة كبيرة للتراث الإنساني. نشأت مملكة الحضر في القرن الثاني الميلادي ودامت حوالي مئة عام. واشتهرت بهندستها المعمارية وفنونها وصناعتها، وتنتشر فيها الكثير من النقوش المنحوتة والتماثيل.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    عمليات تدمير المواقع الأثرية المدرجة على لائحة التراث الإنساني لمنظمة اليونسكو، لم تقتصر على آثار آشور، وإنما شملت أيضاً مراقد إسلامية مقدسة، كمقام النبي يونس في الموصل، الذي نسفه تنظيم "داعش" لـ"إبعاد الشرك عن الإسلام"، كما تنص رؤية التنظيم الدينية المتشددة.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    طالما وصفت ليبيا بأنها "خزانة التاريخ" لما تحتويه من مدن أثرية لا تزال شبه كاملة من الحضارتين الإغريقية والرومانية. بعد الحرب الأهلية التي أعقبت سقوط نظام معمر القذافي، قام المتطرفون بجرف عدد من الأضرحة أو نبشها في مختلف أنحاء البلاد، انطلاقا من اعتقادهم بأن وجودها "يخالف تعاليم الإسلام".
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    وفي مكان غير بعيد عن ليبيا، وقعت أضرحة الأولياء في مالي وما تحتويه من مخطوطات أثرية هامة ضحية للرؤية الدينية الضيقة، فقد قامت جماعات متشددة بتدمير هذه الأضرحة معتبرة أن تكريم الأولياء من "عبادة الأوثان".
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    في مصر تنوقِلَت أنباء عن أصوات متشددة دعت إلى بيع الآثار الفرعونية وهدم الأهرامات وأبو الهول ونزلة السمان على اعتبار أنها "أصنام".
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    كما عمل تنظيم "داعش" بشكل ممنهج على التنقيب عن الآثار في مصر للبحث عن مصدر جديد لتمويل عملياته، وذلك عن طريق تهريب وبيع الآثار التي يعثرون عليها.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    مطلع عام 2014، لحق بمتحف الفن الإسلامي في القاهرة تدمير شامل إثر انفجار قنبلة في مبنى مديرية أمن القاهرة التي تقع أمام المتحف مباشرة. دمر التفجير كثيرا من الآثار المرتبطة بتاريخ الإسلام نفسه.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    وكانت حركة طالبان الأفغانية قد سبقت كل هؤلاء مطلع 2001 بتفجيرها لتمثالي بوذا في باميان. وتوافد مئات من عناصر الحركة من أرجاء أفغانستان وعملوا طيلة 25 يوما على تدمير التمثالين بالقذائف والمتفجرات.
  • معالم أثرية في مواجهة الحروب والتزمت باسم الإسلام – لماذا لم يحطِّم "داعش" جميع "الأصنام"؟
    دقت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية ناقوس الخطر بشأن هدم المواقع الأثرية في السعودية بحجة توسيع الحرمين الشريفين. كما أكد مفتي البلاد أن ما هدم من آثار في الحرمين الشريفين "لا مانع منه، بل إنه من الضرورة"، مشيراً إلى أن توسعة الحرمين تقتضي ذلك. إعداد: مي قمرة حقوق النشر: دويتشه فيله. ar.Qantara.de 2017
https://qantara.de/ar/node/29280 نسخ الرابط
كل الصور

Footer

  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • سياسة الخصوصية
  • إعلان إمكانية الوصول