بعد فترة تقارب مصالح العلاقات التركية الأوروبية، وخصوصاً التركية الألمانية، شهدت هذه العلاقات توترات بلغت أوجها عقب محاولة الانقلاب الفاشلة ضد إردوغان عام 2016 نظراً "لفتور تنديد الغرب بالانقلاب"، بحسب الرؤية التركية. ثم حدث خلاف دبلوماسي حاد بين أنقرة ودول أوروبية نظراً لقيام مسؤولين أتراك بتنظيم حملات سياسية لحشد الدعم لنظام رئاسي تركي في استفتاء تم تحديد موعده ليكون بتاريخ 16 / 04 / 2017 يمنح إردوغان سلطات كبيرة.