فر الآلاف من أفراد الأقلية الأيزيدية من بطش مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية". بعضهم وجد مكانا آمنا في مخيمات اللاجئين بإقليم كردستان في شمال العراق. أما البعض الآخر فوجد نفسه محاصرا في جبل سنجار، وسط وضعية إنسانية مزرية. من جانبها أعلنت واشنطن أن عدد النازحين الموجودين في جبل سنجار كان أقل مما كان متوقعا، وأن حالتهم أفضل مما كان يعتقد إلا أنها تعهدت بمواصلة تقديم المساعدات الإنسانية.