"توقعتُ أن تنطق الحجارة في القدس وتكشف عن نحاتها، لكن حجارة القدس قديمةٌ قِدم الإنسان، تكلمت بلغات لم أفهمها. تجولت في القدس متفرساً وجوه الناس، فنطقت الملابس كاشفةً عن عقائد والخطوط فوق الوجوه عن هويات ملونة، إذ يقال: إبراهيم كان هنا". عباس الخشالي زار القدس ويأخذ موقع قنطرة إلى هناك..