القدس...حيث تنطق الحجارة وتصمت الشفاه
-
السلم الواصل بين المسجد القبلي وقبة الصخرة التي بنيت على صخرة كبيرة من حجر المرمر. بناها الخليفة الأموي عبد بن مروان.. ينتشر رجال أمن فلسطينيون وإسرائيليون في باحة المسجد. -
من فوق السور الغربي لمدينة القدس القديمة، عبره تشاهد أحياء القدس الغربية. أعيد بناء السور بأمر من السلطان العثماني سليمان القانوني. -
من باب يافا أو باب الخليل يمكن دخول البلدة القديمة من جانبها الغربي. الباب يقع قرب برج القلعة في الجهة الشمالية الغربية من البلدة. تعود المئذنة في الصورة إلى مسجد القلعة التي وضعت أول أحجارها أيام الإغريق، لكل حقبة حجارتها التي تحكي قصة عصر: روماني، مملوكي، عثماني... . -
المسجد القبلي بقبته الرمادية اللون وقبة الصخرة بلونها الذهبي يشاهَدان من تلة مقابلة في الحي اليهودي. ينتظر السياح بطابور طويل لدخول المسجد الأقصى، وليس على المسلمين الانتظار في الطابور، لكني اضطررت للانتظار بصحبة أصدقائي المسيحيين... . -
شيخ فلسطيني يصنع القهوة العربية على نار في مقهى بالبلدة القديمة، حين سألته عن أوقات دخول المسجد، قال إنه مفتوح للجميع، عدا أوقات الصلاة، قاطعت حديثنا حفيدته التي اتجهت إليه وقبّلت يده... . -
يصنع هذا الخباز خبزه في فرن قديم في الحي الإسلامي من البلدة القديمة. بهدوء يحاكي نار فرنه الحجري وينظر إلى عجينه. -
رجال فلسطينيون يلعبون الطاولة في جادة بالحي الإسلامي من المدينة.. الحياة تستمر رغم الصراع... . -
حائط المبكى أو حائط البراق وهو حائط يحد المسجد الأقصى من الجهة الغربية، فهو بذلك جزء من الحائط الغربي للمدينة. للحائط قدسيته عند اليهود فهم يعتبرونه الأثر الأخير من هيكل سليمان. هناك فاصل بين النساء والرجال من اليهود عند زيارة الحائط. -
في الصورة باب المسجد القبلي في القدس. باستثناء إسرائيل العالم ضد ترامب بسبب القدس! اعترف الرئيس الأمريكي ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل متجاهلا تحذيرات دولية عدة. وبعد إعلانه هذا اصطف العالم ضده، عدا رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو الذي أعلن أن ترامب "دخل تاريخ القدس إلى الأبد". -
طريق الآلام الذي سلكه المسيح إلى كنيسة القيامة، حاملاً صليبه، بحسب المعتقد المسيحي. المسيح كان هنا ... الرومان، وقبلهم الإغريق وبعدهم الأيوبيون والمماليك والعثمانيون وحتى الإنكليز... لهذه الأرض قدسيتها ... فقد داستها أقدام المسيح. -
المسجد القبلي ومن الخارج الحجارة المبعثرة التي تعود إلى العصر الروماني. -
في الحي الإسلامي.. تميز الأحياء أبواب المساكن ويلاحظ الطابع المعماري لكل حيٍّ من أحياء المدينة. تقسم الأحياء إلى حارة النصارى، الحي الإسلامي، حارة الأرمن، الحي اليهودي (حارة المغاربة). -
حجر الطِيب الذي يقال إن المسيح وضع عليه بعد صلبه. يتمسح المؤمنون المسيحيون به تبركاً. -
باب الحديد، وهو أحدث أبواب المدينة. أنشئ عام 1886 في زمن السلطان عبد الحميد الثاني بمناسبة زيارة الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني إلى القدس. -
سوق في الحي الإسلامي، مازال الصباح باكراً وزوّار المدينة يبحثون عن ضالتهم المنشودة. ينتقل الزائر من حيٍ إلى آخر دون أن يعلم هوية ساكنيه، وحدها الملابس وألوانها وقِدمُ الأبواب في الحارات تكشف عن معتقدهم. -
المسجد القبلي من الداخل، الخليفة الراشد الثاني عمر بن الخطاب أمر ببنائه عند فتحه للقدس. وهو المصلى الرئيس في المسجد الأقصى. سألني رجل عند باب المسجد إن كنت مسلماً، فسمح لي بالدخول. إعداد: عباس الخشالي / حقوق النشر: موقع قنطرة 2017
https://qantara.de/ar/node/20241
نسخ الرابط
كل الصور