بين مد وجزر - مكتسبات حراك الجزائر الذي دفع بوتفليقة للاستقالة
منذ انطلاقه في 2019، بقي الحراك الشعبي في الجزائر في حالة مد وجزر. ورغم نجاحه في دفع عبد العزيز بوتفليقة إلى الاستقالة وتسببه في سجن عدد من كبار المسؤولين بتهمة الفساد، واصل المحتجون حراكهم المستمر في عام 2021.