Direkt zum Inhalt springen

Hauptnavigation

  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • مواضيع
  • Deutsch
  • English
  • عربي

تمنيات مسلمين في ألمانيا من الانتخابات البرلمانية الألمانية

في الرابع والعشرين من سبتمبر/ أيلول 2017 يدلي الناخبون الألمان بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية الألمانية. والبرلمان يقوم بانتخاب المستشار ومراقبة الحكومة إضافة إلى إصدار القوانين. بعض المسلمين في مدينتي بون وكولونيا الألمانيتين يخبروننا عن توقعاتهم وآمالهم من هذه الانتخابات. إليكم بعض الآراء في هذه الجولة المصورة.

  • تمنيات مسلمين في ألمانيا من الانتخابات البرلمانية الألمانية
    "لدينا سكن لائق وإمكانيات مادية تتيح لنا سد حاجياتنا"، تقول زوليا أوزداغ (يسار) التي تولت مع شقيقتها هوليا إدارة مخبزة تركية ورثتها عن والدها في مدينة كولونيا. وترى أوزداغ أن هذا الأمر ليس بديهيا، لذلك "يجب مساعدة المحتاجين وتحسين ظروف عيشهم".
  • تمنيات مسلمين في ألمانيا من الانتخابات البرلمانية الألمانية
    يقول الإمام عبد القادر الزعيم من حي باد غودسبيرغ في بون "بالفعل يسيء بعض المسلمين التصرف. وعلى ضوء ذلك يعتبر البعض أن المسلمين بشكل عام أو أن الإسلام على نفس القدر من السوء". ويعتبر أحد المرافقين للإمام الزعيمي أن "الحوار بين ثقافات وديانات مختلفة مهم جدا للإسهام في القضاء على الأحكام المسبقة والتخوفات".
  • تمنيات مسلمين في ألمانيا من الانتخابات البرلمانية الألمانية
    كاتارينا الوعدودي تقول إن "الانفتاح والتسامح مهمان بالنسبة إلي". هي وزوجها لا يفرضان أية ديانة على ابنهما أمون. من جهته يقول زوجها يوسف "أتمنى أن يتحاور الناس بصدر رحب ويستمعوا أولا إلى ما يقوله الآخر قبل الحكم عليه". ويتابع يوسف: "بشيء من الإصغاء قد نكون قد أنجزنا خطوة في التقدم إلى الأمام". حقوق النشر: دويتشه فيله 2017
  • تمنيات مسلمين في ألمانيا من الانتخابات البرلمانية الألمانية
    يعتبر محمد حدوتي من نادي الثقافة المغربي في حي باد غودسبيرغ ببون أن "التعليم مهم". لذلك يدعو حدوتي السياسيين إلى "الاهتمام خلال ولاية الحكم المقبلة بمجال التعليم"، مستنداً إلى دراسات "بيزا" التي تعنى بجودة التعليم، والتي أظهرت نتائجها أن بعض الولايات الألمانية لم تحصل تقييم إيجابي في هذه الدراسات المنجزة.
  • تمنيات مسلمين في ألمانيا من الانتخابات البرلمانية الألمانية
    "الأطفال هم المستقبل"، كما تقول شارون سوكارو البالغة من العمر 17 عاما (يسار). وبما أنه لا يحق لها الإدلاء بصوتها بعد، فهي تأمل في الحصول على تمثيل أفضل من خلال سياسة تدعم المشاركة في الحياة العامة عبر نوادي الرياضة مثلا، كالنادي الذي تمارس فيه رياضة التيكواندو. من جهتها تأمل صديقتها شيماء شريف أن "يحصل الجميع على إمكانية ممارسة اهتماماتهم، سواء أكان ذلك في النوادي الرياضية أو في المدرسة أو غيرها".
https://qantara.de/ar/node/29160 نسخ الرابط
كل الصور

Footer

  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • سياسة الخصوصية
  • إعلان إمكانية الوصول