Direkt zum Inhalt springen

Hauptnavigation

  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • مواضيع
  • Deutsch
  • English
  • عربي

حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت

بعد أن كانت الحاضرة الاقتصادية لسوريا تحولت حلب إلى شبه صحراء تنتشر فيها راحة الموت ويسمع في جنباتها أنين الأطفال والأرامل، وتغطيها أكوام الحطام. 

  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    أكوام وأكوام وأكوام...من الحطام: بعد القصف تتسبب الأبنية المتداعية والمتهدمة في سد الشوارع والطرق. يتداعى منقذون إلى البحث عن جثث الضحايا، وربما ناجين محتملين.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    آثار القصف: تسيطر قوات نظام بشار الأسد وحلفائه على الجزء الغربي من المدينة، بينما يسيطر الثوار على الجزء الشرقي منها. وقد تعرض الجزء الشرقي لدمار كبير أكبر من نظيره الغربي. الصورة هنا لحي بني زيد، الذي سيطرت عليه قوات الأسد قبل حوالي أسبوع.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    نبش الحطام...بالأظافر: تقوم الآليات الثقيلة التابعة لفرق الإنقاذ بتعزيل وإزالة آثار قصف قامت به قوات الأسد. غير أنه وفي بعض الأحيان يضطر المنقذون إلى البحث عن الضحايا المدفونين تحت أكوام الركام بأظافرهم وأيديهم، بسبب نقص أبسط المعدات والأدوات اللازمة.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    سُحب الدخان كسلاح: تجري محاولات في الأحياء التي يسيطر الثوار لوقف تقدم قوات النظام بشتى الطرق وبكل الوسائل المتاحة. وهنا في حي مشهد أُحرقت إطارات السيارات للتشويش على الطيران.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    افتراش السيارات والتحاف السماء: من يفقد منزله، يتعين عليه البحث عن مأوى. لا يأوي المشردين إلى الخيام وحدها؛ إذ أن الحاجة ألجأت البعض إلى الحافلات القديمة والخارجة من الخدمة.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    بيوت للاجئين: طلب النظام السوري من السكان في مناطق الثوار مغادرتها، ومن ثم أنزلهم في مباني شمال المدينة، كما يبدو في هذه الصورة.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    حتى المساجد لم تنجُ بجلدها (بقبابها): لم تنجُ الكثير من مساجد حلب من القصف والدمار. هنا تظهر قبة مسجد عمر بن الخطاب في حي كفر حمرة.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    القصف والانفجارات تخرق صمت الليل: لا تهدأ العمليات الحربية لا ليلاً ولا نهاراً. مراراً وتكراراً تتصاعد أعمدة الدخان خارقة عنان السماء. في الصورة نشاهد انفجار مستودع ذخيرة للقوات الحكومية.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    حديقة لزراعة الخضار وسط الدمار: يتعين على المدنيين تدبر أمر طعامهم. يقوم عبد الله بزراعة الخضار في حديقة صغيرة وأكوام الحطام والدمار تحيط بها من كل الجوانب. وتستمر الحياة!
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    بانتظار...الخبز: يتوجب على الناس انتظار ساعات وساعات للحصول على ما يسد الحد الأدنى من الرمق: بعض أرغفة الخبز. الصور في حي شمال حلب يسيطر عليه الثوار.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    أطفال بعمر الزهور يقتنصون هدنة: حالف الحظ هؤلاء الأطفال بهذه الفسحة من الوقت ليلعبوا قليلاً ويستعيدوا بعضاً من لحظات طفولتهم المسروقة. الصورة مأخوذة في حي الأتارب وعمر الصورة شهر. كبر الكثير من الأطفال قبل أوانهم.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    لعبة الحرب...للكبار وللأطفال!: هنا لا يلعب الأطفال ألعابهم التقليدية فقط. إذ انخرط بعضهم بشكل غير واعٍ في تقليد الكبار، فشرعوا يطلقون النار على بعضهم البعض من مسدسات بلاستيكية.
  • حلب...من حاضرة سوريا الاقتصادية إلى صحراء للموت
    استثناء يؤكد القاعدة: لم يحل الدمار في كل مكان. حتى الآن، لم تطل يد الدمار والحرب كنيسة القديسة ماتيلدا للروم الملكيين الكاثوليك. تظهر في الصورة احتفالات الكنيسة بمناسبة "يوم الشباب الدولي" 2016 إذا تجمع في الكنيسة المئات للاحتفال بهذا المهرجان الذي نظمته الكنيسة الكاثوليكية حول العالم في الأيام الأخيرة من الشهر المنصرم. حقوق النشر: دويتشه فيله 2016
https://qantara.de/ar/node/31723 نسخ الرابط
كل الصور

Footer

  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • سياسة الخصوصية
  • إعلان إمكانية الوصول