عدن تستعيد نبض الحياة رغم شبح حرب حولتها إلى أطلال
-
بائع سمك في سوق السمك بمنطقة صيرة في مدينة عدن جنوب اليمن. -
بوابة رصيف السواح في حي التواهي بمدينة عدن، والتي تعرضت للتدمير. -
سوق شعبي في منطقة الشيخ عثمان بعدن. -
رصيف السواح من الداخل في ميناء عدن ويعود تاريخ الرصيف إلى أكثر من 100 عام وقد بني خلال الاحتلال البريطاني كأحد أهم منافذ ميناء عدن. -
دبابة معطوبة بمنطقة خور مكسر وفوقها أطفال وإلى جانبها مصفحة معطوبة تعود للحوثيين بعد طردهم من عدن منتصف يوليو/تموز 2015. -
مجسم لمفتاح باب عدن التاريخي في حي كريتر بمدينة عدن جنوب اليمن، الذي تعرضت قاعدته للتدمير وسقط على الرصيف. مجسم المفتاح هو لبوابة عدن منذ عهد الاستعمار البريطاني. -
المتحف الحربي في منطقة كريتر: دمر بشكل شبه كامل بسبب القتال بين الحوثيين مدعومين بقوات الرئيس السابق صالح وبين المقاومة الشعبية. وكان يحتوي على الأسلحة القديمة ومعروضات عن تاريخ اليمن العسكري ومراحل التطوير الحديث الذي شهدها الجيش اليمني. -
صورة عامة خارجية لكنيسة القديس يوسف الكاثوليكية، التي تقع في منطقة البادري في حي كريتر بمدينة عدن جنوب اليمن. الكنيسة تعرضت للحرق من قبل "متشددين" في 16 سبتمبر/ أيلول 2015. -
فندق ميركيور- وهو فندق خاص يقع في منطقة خور مكسر بمدينة عدن الجنوبية، وتعرض لقصف عنيف من قبل طيران التحالف الذي استهدف حوثيين كانوا متمركزين فيه. -
صورة داخلية لكنيسة القديس يوسف الكاثوليكية، التي بنيت عام 1855 ومؤسسها وبانيها هو الكاردينال جي ماسايا. -
فندق عدن تعرض لقصف عنيف من طيران التحالف مستهدفا قناصة حوثيين كانوا متمركزين فيه. -
صورة جزئية لمنصة كنيسة القديس يوسف الكاثوليكية التي تقع في منطقة البادري في حي كريتر بمدينة عدن جنوب اليمن. -
نقطة تفتيش تابعة للمقاومة الشعبية في مديرية البريقة التابعة لمدينة عدن. -
فندق كريسنت هوتيل في حي التواهي بعدن والذي أقامت فيه الملكة إليزايبت أثناء زيارتها لعدن عام 1954 وقضت فيه يومي العسل مع زوجها. ويعد أول فندق على مستوى شبه الجزيرة العربية والخليج حيث تم بناؤه في عام 1928. غير أنه تعرض للتدمير أثناء الصراع بين الحوثيين والمقاومة المحلية. -
مستشفى شركة مصافي عدن تأثر كغيره من مستشفيات المدينة في الحرب. -
المتحف القضائي الواقع في حوش مبنى محكمة استئناف مدينة عدن وهو الأول من نوعه في اليمن ويحتوي على مقتنيات نادرة وآلات استخدمت في المحاكم يزيد عمرها عن 100 عام. -
بوابة مطار عدن الدولي وخلف السياج دبابة وعليها جنود إماراتيون يقومون بحراسة المطار، في منطقة خور مكسر. -
المتحف القضائي الواقع في حوش مبنى محكمة استئناف مدينة عدن ويظهر التدمير وراء البوابة. والمتحف كان يحتوي على وثائق ودمغات وكتيبات تعود إلى فترة الحكم البريطاني. -
أفراد من المقاومة الشعبية التابعة للرئيس الشرعي هادي على مصفحة في مبنى البنك المركزي اليمني في مديرية كريتر بمدينة عدن، وعلى المصفحة العسكرية ينتصب علم دولة الإمارات العربية المتحدة التي ساعدت المقاومة الشعبية على طرد جماعة الحوثي وصالح من عدن. -
تمكن مقاتلو "المقاومة الشعبية" التي تضم الفصائل الموالية لحكومة الرئيس اليمني المعترف به دولياً عبد ربه منصور هادي، الثلاثاء (14 تموز/ يوليو 2015) من السيطرة على مطار عدن بعد معارك عنيفة مع المتمردين الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح. إعداد: نبيل اليوسفي – عدن / حقوق النشر: دويتشه فيله 2015.
https://qantara.de/ar/node/33503
نسخ الرابط
كل الصور