Direkt zum Inhalt springen

Hauptnavigation

  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • مواضيع
  • Deutsch
  • English
  • عربي

في ألمانيا...فتاة مسلمة دفعت حياتها ثمنا لشجاعتها

نشرت الصحافة الألمانية مقالاً بعنوان "وسام الاستحقاق الألماني للفتاة توتشه" البالغة من العمر 22 عاماً، التي قامت بإنقاذ فتاتين في أحد المطاعم بمدينة أوفنباخ الألمانية من محاولة بعض الرجال اغتصابهما في دورة المياه التابعة للمطعم. لكن الفتاة الشجاعة تعرضت، وبعد أن أنقذت الفتاتين، لضرب مبرح من أحد "الجناة"، أسقطها في غيبوبة تامة أدت إلى موتها.

  •  الفتاة التركية الألمانية توتشِه
    شيع الآلاف في ألمانيا الفتاة التركية الشجاعة توتشِه إلى مثواها الأخير ووريت الشابة الألمانية-التركية المسلمة توتشه البيرق الثرى في مقبرة البلدة التي ولدت فيها، تاركة خلفها موجة كبيرة من التعاطف بعد أن ضحت بحياتها لتنقذ مراهقتين من التحرش.
  • موكب حداد حسب التقاليد الإسلامية اجتمع فيه مئات المعزين أتو لوداع توتشه.
    موكب حداد حسب التقاليد الإسلامية اجتمع فيه مئات المعزين أتو لوداع توتشه. في المسجد كانت صلاة الجنازة، وبعدها تمت مراسم الدفن حضرها أفراد الأسرة المقربين.
  • امرأة تحمل صورة الشابة التركية توتشه
    الشابة التركية توتشه ساعدت فتاتين تعرضتا للمضايقة، ففقدت حياتها بعد أن ضربها أحد المتحرشين. جريدة إيطالية وصفتها بأنها "ملاك"، بينما تصدرت قصتها عناوين الصحافة التركية.
  • ورود وشموع أمام المشفى الذي كانت ترقد فيه توتشي
    في يوم ميلادها الـ23، الذي تزامن مع يوم وفاتها، توافد 1500 شخصاً لوداع توتشه ووضعوا الورود والشموع أمام المشفى الذي كانت ترقد فيه، بينما كان أحد الفنانين يعزف مقطوعتها الموسيقية المفضلة.
  • قام الأشخاص المتجمهرون أمام مستشفى سانا-كلينيكوم في مدينة أوفنباخ الألمانية حيث كانت ترقد توتشه برفع لافتات كتبوا عليها "كلنا اليوم توتشه".
    قام الأشخاص المتجمهرون أمام مستشفى سانا-كلينيكوم في مدينة أوفنباخ الألمانية حيث كانت ترقد توتشه برفع لافتات كتبوا عليها "كلنا اليوم توتشه".
  • في يوم عيد ميلادها لفظت توتشه أنفاسها الأخيرة
    في يوم عيد ميلادها لفظت توتشه أنفاسها الأخيرة، حيث صرح متحدث باسم الشرطة مدينة أوفنباخ، مسقط رأس توتشه، أن أجهزة الإعاشة تم نزعها عن الشابة بعد أن أعلن الأطباء موتها سريريا.
  • عم الحزن والأسى أمام المستشفى الذي كانت ترقد فيه الطالبة توتشه التي دفعت حياتها ثمن مساعدتها للآخرين
    عم الحزن والأسى أمام المستشفى الذي كانت ترقد فيه الطالبة توتشه التي دفعت حياتها ثمن مساعدتها للآخرين وتجمع أكثر من 1500 شخصا لوداعها في مدينة أوفنباخ الألمانية.
  • حتى بعد وفاتها لا تزال توتشه تساعد الآخرين، ذلك أنها كانت قررت من قبل التبرع بأعضائها.
    حتى بعد وفاتها لا تزال توتشه تساعد الآخرين، ذلك أنها كانت قررت من قبل التبرع بأعضائها. ووافقت أسرتها على استئصال الأعضاء قبل أن تنزع الأجهزة عنها.
  • الرئيس الألماني يواخيم غاوك قدم التعازي لأسرة توتشه
    الرئيس الألماني يواخيم غاوك قدم التعازي لأسرة توتشه، بينما قال فولكر بوفير، رئيس حكومة ولاية هيسن، إنه "شيء فظيع أن يفقد المرء ابنته التي كانت في مقتبل عمرها".
  • اتخذ الآلاف من شبكات التواصل الاجتماعي منبرا للتعبير عن حزنهم لوفاة توتشه.
    اتخذ الآلاف من شبكات التواصل الاجتماعي منبرا للتعبير عن حزنهم لوفاة توتشه. العديد منهم طالبوا على لانترنت بمنح الراحلة وسام الاستحقاق لشجاعتها.
  • توتشه قامت بحماية فتاتين تعرضتا للمضايقة.
    توتشه قامت بحماية فتاتين تعرضتا للمضايقة. بعدها تعرضت الطالبة لضرب مبرح على يد أحد الجناة أمام مطعم أدى الى وقوعها على الأرض ودخولها في غيبوبة لم تفق منها.
  • سجلت كاميرا مراقبة الواقعة
    سجلت كاميرا مراقبة الواقعة، وقال محامي الجاني إنه اعترف بضرب توتشه. وتم التحقيق معه بتهمة اعتداء بالعنف أدى إلى وفاة. وتقدمت الفتاتين اللتان ساعدتهن توتشه للشرطة للإدلاء بشهادتهن.
  •  أصبح اسم توتشيه رفيقاً لاحتفال لاعبي الكرة بأهدافهم في البوندسليغا.
    أصبح اسم توتشيه رفيقاً لاحتفال لاعبي الكرة بأهدافهم في البوندسليغا.
  • جانب من موكب الحداد في وداع توتشه.
    جانب من موكب الحداد في وداع توتشه.
  • شجاعة الشابة التركية توتشه هزت قلوب الألمان وغير الألمان.
    شجاعة الشابة توتشه هزت قلوب الألمان وغير الألمان.
https://qantara.de/ar/node/35093 نسخ الرابط
كل الصور

Footer

  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • سياسة الخصوصية
  • إعلان إمكانية الوصول