Direkt zum Inhalt springen

Hauptnavigation

  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • مواضيع
  • Deutsch
  • English
  • عربي

لاجئون من سوريا والعراق وإيران والصين وأفغانستان وباكستان تقطعت بهم سُبُل البلقان

منذ إغلاق طريق البلقان -الذي كان غالبية اللاجئين يسلكونه للوصول إلى أوروبا- بقي الكثيرون منهم عالقين في مناطق حدودية بأوروبا الشرقية. لكل نازح قصته مع النزوح وخططه للمستقبل. هذه التشكيلة من الصور تقربنا من بعض الأمثلة.

 

  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    "نتواجد في اليونان منذ ستة أشهر، وطفلنا ولد في تركيا". يقول أحمد وفينوس النازحان من قرية قرب اللاذقية في سوريا. وبسبب القصف الروسي فقدوا كل ما يملكون.
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    العراقي عبد الأمير (49 عاماً)، قضى العقد الأخير كنازح من بلده. في فبراير/ شباط 2016 وصل إلى اليونان. "على بعد لحظات من الساحل اليوناني ظهرت سفينة لخفر السواحل التركية، تسببت في موجات كبيرة، وأُصبنا بخوف كبير".
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    أما الباكستاني فرمان (18 عاماً) فيقول: "وصلت أمس قادماً من بلغاريا عبر تركيا ويجب أن أصل إلى ألمانيا مثل الآخرين". ويضيف: "ألمانيا بلد جميل جداً، وهناك يمكنني أن أعمل طباخاً، فأنا أطبخ بشكل جيد جداً".
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    "تم إعادتي ثلاث مرات من قبل الصرب إلى بلغاريا. لكن سأحاول مرة أخرى الوصول إلى ألمانيا..الكثيرون نجحوا في ذلك وسأنجح أيضاَ"، يوضح الباكستاني وسيم بالقميص الأبيض (28 عاماً).
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    الغالبية في مخيم اللاجئين " باستروغور" ببلغاريا شبان أفغان وباكستانيون، إلى جانب عائلتين منغوليتين من الصين يريدون الوصول إلى ألمانيا. جاؤوا من شيلين التي تتمتع بالحكم الذاتي. ويقولون إن "المنغوليين يتعرضون باستمرار للقمع".
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    تكلف الرحلة من باكستان إلى ألمانيا 6 آلاف دولار أمريكي. علي (يسار الصورة) يتواجد في "باستروغور" منذ أسبوعين، وينتظر مكالمة من أحد المهربين لمواصلة الرحلة. " يجب أن أصل إلى ألماني لدعم عائلتي ماليا. وأستطيع العمل كسائق تاكسي".
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    "أنا مسيحي والمسلمون في هذا المخيم يهينوني باستمرار"، يروي هذا "الطبيب" من إيران (22 عاماً). ويضيف: "أتصور أن أبقى في بلغاريا، لكن أنا بحاجة للعيش بعيداً عن أصحاب الأديان الأخرى، لأنهم يتحرشون بي".
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    يطلب هذا النازح الباكستاني (يمين الصورة) من مدير مأوى اللاجئين "باستروغور" ببلغاريا إعادته إلى بلده بسبب مرض ابنه. "الرحلة إلى أوروبا كانت خطأ"، كما يوضح. لكنه ليس الوحيد الذي يعتقد ذلك. فهناك بعض الأفغان يريدون الرجوع أيضاً.
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    وصل الباكستاني "هرام" منذ بضعة أيام إلى أحد مخيمات اللاجئين في صربيا. وسبق له أن حاول عبور الحدود إلى المجر، لكنه تعرض للضرب بوحشية من قبل الشرطة المجرية، دون أن يفهم السبب، على حد تعبيره.
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    يوجد الباكستاني عمر شيداد (23 عاما) منذ أحد عشر شهرا في حالة فرار. وهو الآن في صربيا ويريد مغادرتها إلى إيطاليا. "في إيطاليا نحصل بسرعة على اللجوء (كان ذلك قبل صعود اليمين واليمين الشعبوي الحكم في إيطاليا). بعدها نذهب حيث نريد" يوضح عمر.
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    "أنا منذ أسبوعين هنا وأتمنى أن أستطيع تقديم طلب اللجوء في المجر"، يقول هذا الشاب السوري في الحدور الصربية المجرية. ويضيف: "إذا انتهت الحرب في سوريا سأعود. سوريا هي وطني. وقلبي ملك لها".
  • لاجئون من سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان وحتى من الصين تقطعت بهم السبل على طريق البلقان على حدود المجر (هنغاريا) والبوسنة وكرواتيا وبلغاريا واليونان  وحتى إيطاليا وهدفهم الوصول إلى غرب أوروبا وإلى ألمانيا
    يتساءل هذا الشاب الأفغاني: "ماذا فعلت السيدة ميركل؟..هي وجهت لنا الدعوة جميعا. والآن أغلقت الحدود في وجهنا". فهو يتواجد منذ أسبوع في منطقة العبور الحدودية بين صربيا والمجر. وعينه على ألمانيا. إعداد: ماريا إلشيفا / عبد الرحمان عمار - حقوق النشر: دويتشه فيله
https://qantara.de/ar/node/26252 نسخ الرابط
كل الصور

Footer

  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • سياسة الخصوصية
  • إعلان إمكانية الوصول