Direkt zum Inhalt springen

Hauptnavigation

  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • مواضيع
  • Deutsch
  • English
  • عربي

ماذا لو نجح انقلاب تركيا العسكري؟ شجاعة شعبية أسطورية وهيمنة للسلطة المدنية

أراد انقلابيون الإطاحة بالرئيس التركي إردوغان. ولكن مساعيهم خابت. وبدلا من ذلك تعمقت سيطرة إردوغان بشكل غير مسبوق. هنا عرض لبعض المشاهد في ليلة الانقلاب الفاشل، والعام الذي تبعها.

  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    دبابات في المطار: صورة مشابهة في مطار أتاتورك في اسطنبول: الدبابات تقدمت. وانفع الانقلابيون باتجاه برج المطار وأوقفوا حركة الطيران. عدد قليل من المدنيين يقفون بوجه الانقلابيين.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    البداية: الصور الأولى من مساء 15 يوليو/تموز 2016، التي وصلت من تركيا: دبابات الجيش تقطع السير على جسر البوسفور. مع مرور الوقت اتضح الأمر: مجموعات في الجيش بدأت بمحاولة انقلاب. طلقات تُسمع وهناك جرحى. والطائرات الحربية والمروحية تحلق على علو منخفض.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    قصف على البرلمان: وحتى مبنى البرلمان في أنقرة صار هدفا لقصف الانقلابيين. في تمام الساعة 2:32 صباحا تعرض المبنى للقصف من الجو. الانقلابيون استخدموا عدة طائرات من طراز إف 16 في تلك المهمة.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    الضحايا: في مواجهات ومصادمات لقي - بحسب بيانات رسمية - 249 شخصا حتفهم، وأصيب أكثر من 2000 آخرين بجروح. والآن يتم الاحتفاء بهم في تركيا كـ"شهداء".
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    المقاومة: وبعد مضي بضع ساعات من الليل، اتضحت الصورة أكثر: الانقلاب سيفشل. كما حدث هنا في ساحة تقسيم. الجنود المشاركون في محاولة الانقلاب تم القبض عليهم من قبل الشرطة أو من وحدات الجيش الأخرى.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    ظهور إردوغان: بطريقة غير اعتيادية ظهر الرئيس التركي إردوغان وخاطب الشعب. في بث مباشر عبر الهاتف اتصلت مذيعة إحدى القنوات بالرئيس التركي إردوغان، الذي تحدث للأتراك: "أدعو شعبنا للتجمع في الساحات وفي المطار". وبظهوره عمل إردوغان على وضع حد للتكهنات حول التغيير في البلاد.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    نزول الناس إلى الشوارع: كثير من الأتراك سمعوا نداء الرئيس وتدفقوا إلى الشوارع، ليتصدوا للانقلابيين ويساهموا في منع نجاح الانقلاب. كما هو الحال هنا في أنقرة، حيث تسلق الناس على ظهور الدبابات، رافعين العلم التركي.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    الانتقام: في صباح اليوم التالي تقهقر الانقلابيون في كل مكان تقريبا. فقط في مواضع قليلة كانت هناك مناوشات. ثم بدأت عملية الملاحقة للانقلابيين.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    البحث عن الانقلابيين: بدأت قوات الجيش ملاحقة المتورطين في محاولة الانقلاب. وهكذا استسلم عدد كبير منهم وتم القبض عليهم.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    المتهم بأنه العقل المدبر. تم اتهامه بالوقوف خلف المحاولة الانقلابية: رجل الدين الإسلامي فتح الله غولن. الحكومة التركية حملته المسؤولية. أما غولن فنفى ذلك. يشار إلى أنه يعيش في الولايات المتحدة منذ سنوات، ولم يتم تسليمه لتركيا.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    الاحتفال بالنصر: بعد 24 ساعة من محاولة الانقلاب تغيرت الصورة تماما: آلاف الناس احتشدوا على جسر البوسفور محتفلين بالانتصار على الانقلابيين. بعدها تم تغيير اسم الجسر إلى "جسر شهداء 15 يوليو".
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    حالة الطوارئ: بعدها بخمسة أيام، أعلن إردوغان حالة الطوارئ في البلاد، والتي دخلت في اليوم التالي حيز التنفيذ. فحصل الرئيس بذلك على صلاحيات واسعة، كما بدأ النقاش حول إعادة عقوبة الإعدام. وبعد مرور عام مازالت حالة الطوارئ مفروضة في بلاد الأناضول.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    التطهير: مباشرة بعد المحاولة الانقلابية تحدث إردوغان عن "نعمة الله". والهدف هو "قواتنا المسلحة يجب أن تكون نقية تماما، ولذلك سيتم تطهيرها". ولكن الأمر لم يقتصر على مؤيدي فتح الله غولن في الجيش. بل تعداه إلى صحفيين وباحثين وبقية المناهضين لإردوغان. حوالي 100 ألف موظف تمت إقالتهم، و50 ألف شخص تم اعتقالهم.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    إردوغان وسّع صلاحياته: قبل محاولة الانقلاب، لم يتمكن إردوغان من الوصول إلى نظامه المفضل (النظام الرئاسي). ولكن المحاولة الانقلابية كانت فرصة له كي يتمكن من دفع هذا المشروع إلى الأمام، وصولا إلى نظام حكم برجل قوي على رأس السلطة. وفي أبريل/نيسان 2017 تحقق مراده، عندما صوت الأتراك، بأغلبية بسيطة، لصالح تعديل الدستور.
  • ماذا لو نجح انقلاب تركيا؟ شجاعة شعبية أسطورية وتعزيز للسلطة الرئاسية
    المعارضة: المعارضة التركية تم إضعافها بعد محاولة الانقلاب - وخاصة حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد. رئيسا الحزب وتسعة برلمانيين من الحزب تم اعتقالهم في نوفمبر/تشرين الثاني 2016. حزب الشعب الجمهوري مر بمرحلة هدوء استمر حتى صيف 2017، عندما دعا الحزب لمسيرة "العدالة" من أنقرة إلى اسطنبول. إعداد: كريستيان فولف/ف.ي . حقوق النشر: دويتشه فيله 2017
https://qantara.de/ar/node/29238 نسخ الرابط
كل الصور

Footer

  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • سياسة الخصوصية
  • إعلان إمكانية الوصول