كل عام ما أن يحِل موسم جني الزيتون في الأراضي الفلسطينية حتى يحزم الأهالي والمتطوعون مستلزمات القطاف ويشقون طريقهم نحو الكروم لمد يد المؤازرة في جني هذه الثمار. وجود المتطوعين يشكل درعا للحماية من اعتداءات المستوطنين. فمثلاً زحف مئات المتطوعين الشباب يوم الأحد 10 / 10 / 2021 لمؤازرة المزارعين الفلسطينيين على قطف ثمار زيتونهم خصوصا في المناطق الحساسة القريبة من المستوطنات أو معسكرات الجيش الإسرائيلي. صور أرشيف.