يريفان...من هنا مر الفرس والعرب والعثمانيون والسوفييت
-
فتاة تمشي: عالم آخر. نشأ جيل من الشباب لم يلحق كثيرا بالفترة السوفييتية مختلف عن الجيل الذي عاصر الحكم السوفييتي. الموسيقى الغربية والأزياء الغربية الطراز تنتشران بين الجيل الجديد. لكنه يعيش الماضي أيضا الذي ترك آثاره. -
طفلان يلعبان عند تمثال -
جلسة مسائية لبعض السكان -
رجل نائم: عازف الأورغن تعب من العزف فتمدد على مكان قرب الرصيف أمام محل لبيع الملابس الغربية. بدأت قطرات المطر تتساقط لكنه لم يحرك ساكنا. -
يبدو من عمر الرجل العامل في خدمة المدينة أنه عاش الماضي السوفييتي. لكنه يحمل قميصا كتب عليه بالإنكليزية "تمتع بالحياة معنا". -
ثلاث فتيات: لاحظن كاميرتي فابتسمن. فتيات في عمر الورد. جيل يبحث عن مستقبل بعيد عن الضوضاء. جمال شرق أوسطي قرب أوروبا. -
مطعم شاه بيتزا، حيث تناولت طعام الغداء بعد أن أدركني تعب الظهيرة. مطعم إيراني في منتصف يريفان. الحضور الإيراني قوي جدا في أرمينيا، بسبب العلاقات الطيبة بين الشعبين. -
رسم لموسيقي على جدار: الفن في كل مكان. أرمينيا معروفة بمواهبها في مجال الموسيقى الكلاسيكية وحتى الشعبية. يلاحظ المرء بوضوح رقة الشعب ونظافته وذوقه الفني في كل مكان. -
"الأستاذ والتلميذ في باحة المسجد الأزرق في وسط يريفان. خطوات وأتجه إليهما ويبدءان معي الحديث حول الماضي واللغة والحاضر". -
ما إن خرجت من المسجد حتى شاهدت مظاهرة نظمها مثقفون أرمن احتجاجاً على خطة تحويل أقدم مركز ثقافي في المدينة إلى سوق على يد أحد أثرياء أرمينيا. وجه المدينة يتغير. -
معوزة عجوز: والفقر يمس طبقة من الناس لم تستطع أن تعايش الانقلاب في المجتمع بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. -
ساحة الجمهورية في وسط العاصمة. هنا تتقاطع كل الجادات والشوارع العريضة. -
إنسان ذو إعاقة ومعوز في إحدى الساحات. والتمثال الفني خلفه لرجل يبدو وهو يتمزق بحثا عن إجابة. -
طريق باسم "الرابع والعشرين من نيسان/ أبريل 1915، الإبادة الجماعية الأرمنية": ذكرى المآسي التي راح ضحيتها مئات آلاف الأرمن. يقدر عدد الأرمن خارج أرضهم بتسعة ملايين، بينما يقدر عدد سكان أرمينيا بحوالي أربعة ملايين.
https://qantara.de/ar/node/31873
نسخ الرابط
كل الصور