أحدث مقالات Armin Langer
-
استغلال يمين ألمانيا الشعبوي لبعض اليهود المنضمين إليه ضد المهاجرينتحالف إسلامي يهودي ضد يمين ألمانيا الشعبوي
أسس أعضاء يهود في "حزب البديل من أجل ألمانيا" المناوئ للهجرة رابطة لهم، مبررين ذلك بأن هذا الحزب هو الوحيد الذي يناقش "كراهية المسلمين لليهود دون تهوين". لكن هل يُعقل أن يكون هذا الحزب المعروف بعدائه للسامية حزبا جذابا لليهود؟ في رؤيته التالية يؤكد الصحفي اليهودي آرمين لانغَر أن على يهود ألمانيا عدم التقرب إطلاقا من اليمين الشعبوي، ويوضح ضرورة تحالفهم مع أقليات ألمانيا وخصوصا المسلمة.
-
اعتداء التطرف اليساري على المساجد في ألمانياعلى ألمانيا حماية مساجدها من الهجمات الانتقامية
الهجمات على بيوت الله الإسلامية في ألمانيا لا ينفذها فقط اليمين المتطرف، بل اليسار الراديكالي أيضاً. فقد تعرضت مساجد تركية في ألمانيا لهجمات عنيفة متكررة، خصوصاً منذ بداية حملة أنقرة العسكرية على مسلحين أكراد في عفرين السورية. آرمين لانغَر يرى في تعليقه التالي لموقع قنطرة أن نزاعات الخارج لا يجوز توريدها إلى ألمانيا، كما لا يجوز إشعال صراعات عسكرية في الدول الأخرى بصادرات الأسلحة الألمانية.
-
الجدل حول العداء للسامية في ألمانياالمسلمون لم يهتفوا بـ "موت اليهود"...حان الوقت لاعتذار الإعلام الالماني
نشرت صحف ألمانية تقارير عن مظاهرات للمسلمين معادية للسامية في برلين بعد قرار واشنطن حول القدس. لكنها أخبار كاذبة وآن أوان الاعتذار عن شيطنة المسلمين وتخويف اليهود بلا ضرورة، كما يرى الكاتب اليهودي آرمين لانغَر في تعليقه التالي.
-
اعتراف أمريكا بالقدس عاصمة لإسرائيل - لمصلحة الأصولية الإنجيليةترامب يُحضِّر القدس لمعركة آخر الزمان
مَنْ يقف خلف فكرة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس؟ يرى الكاتب اليهودي آرمين لانغَر في تعليقه التالي أنَّ الرئيس الأمريكي ترامب لا يعمل -من خلال اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل- لمصلحة اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية، بل فقط بـ"مباركة" الإنجيليين الأصوليين المسيحيين، الذين يتوقون إلى معركة آخر الزمان، وهي المعركة الكبرى في آخر الزمان المعروفة باسم "هرمجدون"، والمنتظر قيامها قبل قيام الساعة.
-
الإسلاموفوبيا في ألمانيا"الإسلام كالمسيحية واليهودية لا عنيف ولا مسالم"
الكتب المقدسة تضم بين طياتها نصوصا قد يُستنَد إليها من أجل تبرير العنف وكذلك من أجل تبرير السلام. أما كيفية تعاملنا مع هذا الإرث الديني فهي تعتمد فقط علينا نحن المتدينين، بحسب رؤية آرمين لانغَر، منسِّق مباردة "سلام-شالوم" في منطقة نويكولن البرلينية، في تعليقه التحليلي التالي لموقع قنطرة.
-
مرور عام على تأسيس مبادرة "سلام شالوم" في العاصمة الألمانية برلينتحطيم الأسوار المصطنعة بين المسلمين واليهود في ألمانيا
أصبحت مبادرة "سلام شالوم" بعد مرور عام على انطلاقتها إحدى أكبر مجموعات التفاعل بين الثقافات في برلين، وذلك عبر القيام بعشرات الندوات في المساجد والمعابد اليهودية والمراكز الاجتماعية. آرمين لانغر يسلط الضوء لموقع قنطرة على هذه المبادرة.
-
مقاومة في ألمانيا ضد حركة "بيغيدا" المعادية للإسلام والمهاجرينلا تسامح مع أعداء التسامح
على خلفية احتجاجات حركة بيغيدا المعادية للأجانب والإسلام في ألمانيا، صار على السياسيين الألمان الاعتراف بأن معاداة الإسلام باتت شكلاً من أشكال العنصرية، إلا أنَّ معظم صانعي القرار في ألمانيا ما زالوا بعيدين كلَّ البعد عن ذلك، بحسب تعليق آرمين لانغر -منسق "مبادرة سلام-شالوم" بمنطقة نويكولن في برلين- لموقع قنطرة.
-
المسلمون في ألمانيااندماج المسلمين مكبوح في مجتمع الأغلبية الألماني
إلغاء ندوة مناهضة لمعاداة المثلية الجنسية -كان من المفترض إجراؤها في جامع الشهادة "مسجد شهيدليك" في برلين- ليس دليلا على "تخلف الإسلام"، كما تدعي المنتديات الألمانية ذات الصلة، بل إنه مرآة يُرى فيها بوضوح عدم تمكن ألمانيا من تهيئة الظروف الملائمة لمسلميها كي يكونوا جزءا متأصلا من نسيجها الاجتماعي ويحددوا مصيرهم بأنفسهم ويتمتعوا بالمساواة في الحقوق داخل المجتمع الألماني، كما يرى آرمين لانغر، منسق "مبادرة سلام-شالوم" في برلين، في تعليقه التالي لموقع قنطرة.