أحدث مقالات Bernard-Henri Lévy
-
لماذا تقاعس العالم عن نصرة مسلمي الروهينجا؟
مأساة الروهينجا...فضح للإعلانات الجوفاء عن حقوق الإنسان
ينتقد الكاتب الفرنسي برنار هنري ليفي وقوف المجتمع الدولي مكتوف الأيدي أمام معاناة مسلمي الروهينجا في ميانمار معتبرا أن الروهينجا أحدث مجموعة من العارين وجودياً، فهم أناس محرومون من كل شيء بما في ذلك موتهم، ومعزولون عن المجتمع الدولي، وبالتالي مجردون من الحقوق.
-
جرائم الحرب وتدمير سوريا
"أنقذوا حلب، أنقذوا سوريا"
يطالب الفيلسوف الفرنسي المعروف برنار هنري ليفي بوقف المجزرة في حلب وبأي ثمن: "علينا أن نوقف القصف المكثف العشوائي المستهتر والأسوأ ذلك القصف العمدي الذي يستهدف في المقام الأول المدنيين، والقوافل الإنسانية، والمستشفيات، الذي استأنفته قوات بشار الأسد وروسيا بكل شِدة على وحول المدينة التي كانت ذات يوم الأكثر اكتظاظا بالسكان في سوريا.
-
انتخاب صادق خان عمدة لمدينة لندن
الإسلام الديمقراطي المستنير يجدد المجتمع متعدد الثقافات
يعتبر الفيلسوف والأكاديمي الفرنسي المعروف برنار هنري ليفي أن انتخاب صادق خان انتصاراً واضحاً للإسلام المستنير ضد الإسلام المتعصب ويشدد على أن ما نشهده الآن مع انتخاب خان ليس خضوع الديمقراطية للإسلام، بل خضوع الإسلام للديمقراطية، لذلك ينبغي للديمقراطية البريطانية أن تكون فخورة، ليس فقط لأنها رحبت بالإسلام بل وأيضا لأنها ساعدته في إصلاح ذاته.
-
تدخل بوتين في سوريا يغير قواعد اللعبة
ما هى أهداف الإمبريالية الروسية في سوريا؟
يرى المفكر الفرنسي برنارد هنري ليفي أن بوتين ليس مجرد لاعب بأعواد الثقاب يضرم النيران فحسب، بل إنه إمبريالي من الطراز القديم، والهدف من عمليته في سوريا جزئياً هو لفت الأنظار بعيداً عن تقطيعه لأوصال أوكرانيا. كما أن تهديداته شبه الصريحة لدول البلطيق وبولندا وفنلندا والآن لتركيا كشفت إستراتيجيته العدوانية، والتي تهدف أساساً إلى إضعاف أوروبا.
-
الجدل حول اللاجئين والهجرة في أوروبا
ثمن اللامبالاة تجاه مصير اللاجئين...تهاوي تراث أوروبا الإنساني
ينتقد الفيلسوف الفرنسي المعروف برنارد هنري ليفي الخطاب الأوروبي تجاه قضايا الهجرة مستنكرا أن أوروبا، التي يقض مضاجعها أهلها من المصابين برهاب الأجانب وتستهلكها شكوكها في ذاتها، أدارت ظهرها لقيمها. بل إنها نسيت ماذا تكون. والآن تدق الأجراس، ليس فقط للمهاجرين، بل وأيضاً لأوروبا التي يتهاوى تراثها الإنساني أمام أعيننا.