مسرحيات لمسرحيين سوريين لاجئين في ألمانيا
اجتناب "أكل لحوم اللاجئين" فنياً في ألمانيا!
يغلب على العروض المسرحية الناطقة باللغة الألمانية، التي ينهض بها لاجئون على الخشبات الألمانية، أن يكون اللاجئون هم الساردين بموثوقية لقصص لجوئهم ومصائرهم. ويضطلع بمهمة الإخراج مخرجون ألمان معروفون. لكن هل من سبيل لتمكين اللاجئين من كتابة أعمالهم المسرحية وإخراجها بأنفسهم، والسماح بأن يكونوا هم صوت أنفسهم للجمهور الغربي فنياً، بدلاً من أن يكون صانع الأفلام غربياً؟ الجواب في ريبورتاج دوروتي ماركوس التالي لموقع قنطرة.
الكاتبة ، الكاتب:
Dorothea Marcus