مصير الفتى الراعي التونسي مبروك سلطاني
الإرهاب الجهادوي في تونس ومحاولة زعزعة الديمقراطية الفتية
"هذه أوَّل مرة في تاريخ تونس، يقضي الليل فيها رأس جثة في داخل ثلاجة، بينما تبقى بقية الجثة في الجبال". لم يجد محمد سلطاني سوى هذه الكلمات القليلة ليقولها أثناء حديثه أمام الكاميرا حول المصير المأساوي الذي حلّ بشقيقه مبروك سلطاني. إيمان حجي تسلط الضوء لموقع قنطرة على الإرهاب الجهادوي في تونس.
الكاتبة ، الكاتب:
Iman Hajjih