بعد هجمات إرهابية باسم الإسلام في فرنسا والنمسا
الاشتباه بجميع المسلمين له نتائجه العكسية
الرد بمصداقية على الهجمات الإرهابية التي يُزَجّ فيها اسم الإسلام يتطلب التعاون مع علماء المسلمين ومع الجمعيات الإسلامية في أوروبا، بدلًا من وضع المسلمين جميعاً في دائرة الشبهة. محمد سمير مرتضى يستحضر في تعليقه التالي خاصية الإحسان إلى الغير الدينية الرابطة بين المسيحيين واليهود والمسلمين كحل للإشكالية.
الكاتبة ، الكاتب:
Muhammad Sameer Murtaza