بعد عام من محاولة الانقلاب الفاشلة على إردوغان في تركيا
حالة طوارئ وآلام نفسية في صفوف المعارضة التركية
"مسيرة العدالة" التي خرجت في تركيا بمبادرة من زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، كمال كيليتشدار أوغلو، عملت أيضا على إيقاظ الأتراك العلمانيين الحذرين سياسيا. فقد أدركوا أخيرا أنهم من دون المشاركة السياسية سيفقدون هويتهم شيئا فشيئا، مثلما يرى الصحفي التركي يافوز بيدر في تعليقه التالي.
الكاتبة ، الكاتب:
Yavuz Baydar