هجمات باريس الإرهابية ومسؤولية العرب
جمهوريات العرب تواطأت في تحصين شبابها ضد عدمية داعش
إن كانت مجزرة باريس أو 11 أيلول (سبتمبر) الفرنسي كشف حجم الكارثة المتجددة مع أجيال البغدادي و «دولة الخلافة» التي تجر الجميع سريعاً إلى صدام مريع بين الحضارات والثقافات، ألم يكن حرياً بالعرب والمسلمين أن ينبشوا جذور التطرُّف والتعصُّب والجنون، على مدى سنوات طويلة بعد 11 ايلول 2001؟ هذا السؤال يطرحه الكاتب زهير قصيباتي في تعليقه التالي.
الكاتبة ، الكاتب:
Zuheir Quseibati