أحدث مقالات راما الجرمقاني
-
تداعيات الهجرة النفسية؟
لماذا تزداد حالات الانتحار بين مهاجرين شباب في أوروبا؟
في ألمانيا والعديد من الدول الأوروبية، نسمع عن العديد من حالات الوفاة المفاجئة بين أشخاصٍ مهاجرين. وغالبا ما تتنوع أسباب الوفيات ودوافعها.
-
العرب في ألمانيا
تجارب بودكاست لمهاجرين عرب.. نوعٌ مختلفٌ من المتعة الصوتية
"فرانكلي".. "شارع العرب".. "يومياتي في برلين".. "قطش ولحش".. هي عناوين لمشاريع بودكاست أطلقها بعض المهاجرين العرب في برلين وأوروبا.. كلٌّ من هؤلاء خاض رحلته لأسبابه الخاصة .. لكن ما اجتمعت عليه هذه التجارب كانت: المتعة!. استقصاء راما الجرمقاني من برلين.
-
كيف تغيّر أوروبا سلوك المهاجرين وحياتهم؟
تمكن كثير من اللاجئين بعد وصولهم إلى أوروبا من شق طريقهم وبدء حياة جديدة فيها. لكن التأقلم مع الحياة الجديدة المختلفة ليس سهلا، فما الذي اكتسبه المهاجرون من العيش في أوروبا وما الذي تخلوا عنه؟
-
أوبرا ضد السلطوية
شاعر سوري يستوحي من ″كليلة ودمنة″ أوبرا ضد الدكتاتورية
"كليلة ودمنة" أول أوبرا عربية قدمت باللهجة المحكية السورية من إنتاج فرنسي، وعرضت ضمن فعاليات مهرجان "أكس" الفرنسي لمدة عام إضافة إلى عدد من المدن الأخرى. الصحافية راما الجرمقاني تحدثت مع المؤلف والشاعر فادي جومر حول فكرة ونشأة المسرحية.
-
ملتقى- يجول بالوافدين الجدد في متاحف برلين بالعربية
في ألمانيا...الشرق يلتقي مع الغرب بلغة الضاد
قد لا تضطر إلى الوقوف في صف طويل لدخول متحف في برلين إذا ما كنت تقصد مشروع "ملتقى"، فقبل الوصول إلى المدخل ستجد دليلا يحمل لافتة صفراء، مرحباً أو مرحبةً مع ابتسامةٍ عريضة بالزوار الجدد، رفاق الجولة الجديدة.
-
نال جائزة سانداس كأفضل فيلم في عام 2017
"آخر الرجال في حلب"... بقايا الإنسانية في سوريا المنكوبة
لا يعتبر "آخر الرجال في حلب" مجرد فيلمٍ وثائقيٍ إضافي عن سوريا، بل يعتبر من الأفلام القليلة المصورة بشكل حَرِفي من الداخل السوري، وتركز على الجانب الإنساني للشخصيات ضمن الفيلم، بعيداً عن التركيز على الحدث السياسي والعسكري بحد ذاته. الفيلم يسلط الضوء على قصة اثنين من عمال "الخوذ البيضاء"، وتفاصيل الحياة اليومية أثناء الحرب.
-
ما يقوله مؤيدو النظام السوري خلف الأبواب المغلقة في حي 86 الدمشقي
مؤيدة للأسد: "هذا النظام قتلنا كما قتل غيرنا"
"لم نعد نريد هذا النظام. لقد قتلنا كما قتل غيرنا. نحن أفقر السوريين وأكثرهم تعرضاً للأهمال. صبغنا بصبغة طائفية. لكن لا مكان لنا في الجهة المقابلة. نحمل أسباب موتنا في هوياتنا وانتماءاتنا لذا فهذه معركة وجود. لن نتمكن من الخروج من أقلويتنا. فهذه صبغة لم نخترها وندفع ثمنها حياتنا اليوم"، هذا بعض ما تقوله من خلف الأبواب المغلقة مؤيدات لنظام الأسد في حي 86 الدمشقي. الصحفية السورية راما الجرمقاني تجول بموقع قنطرة في هذا الحي ذي الأغلبية المؤيدة وتحكي عن نسوة يتبادلن قصص عذاب يعانيها أبناؤهن على جبهات القتال.