مهدي كروبي
كل ملفات قنطرة-
احتجاجات إيران 2019
مرحلة "اللا عودة" في إيران: عنف الأمن مرآة لذعر نظام الملالي
لم تكن احتجاجات 2019 في إيران سلمية كما كانت الحركة الخضراء في عام 2009، وهو أمر ينسبه الباحث السياسي نادر هاشمي إلى تصرفات قوات الأمن، إذ يقول: "توجد أدلة موثوقة على تدمير متعمَّد للممتلكات من قبل قوات الأمن بهدف تشويه سمعة المحتجين"، مضيفاً: "حين يتعلق الأمر ببقاء النظام لا تتقيد إيران الإسلامية إلا بقليل جدا من الحدود الأخلاقية". حاورته آزادى فتحي لموقع قنطرة.
-
إيران الإسلامية في عامها الأربعين - هل تجلس على برميل بارود؟
هل تتحول إيران الخمينية إلى سوريا ثانية؟
اضطرابات مطلع عام 2018: هل كانت فقط نذيراً بزلزال سياسي أكبر مقبل على إيران الخمينية؟ ولماذا قدَّم رجل اعتذاره للإيرانيين عن كل ما كانوا مجبرين على مواجهته في عقود أربعة خَلَتْ منذ الثورة الإسلامية؟ وهو ليس أي رجل، بل إنه مشارك منذ الساعات الأولى في الثورة الخمينية. ولماذا يرسم عن إيران صورة مروِّعة؟ علي صدرزاده يعرفنا بهذا الرجل، ويسلط الضوء على جمهورية إيران الإسلامية في سنَتِها الأربعينية.
-
مرور خمسة أعوام على "الحركة الخضراء" في إيران
حركة احتجاج خضراء جديدة في إيران؟
في الثاني عشر من شهر حزيران/ يونيو 2009، بدأ ملايين الإيرانيين بالخروج إلى الشوارع للتظاهر ضدّ إعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد. وبعد مرور خمسة أعوام على القمع العنيف لهذه الاحتجاجات وفشل "الحركة الخضراء"، لا يزال الماضي مستمرًا من دون انقطاع، كما يرى الكاتب الإيراني فرج سركوهي في تحليله التالي لموقع قنطرة.
-
البرنامج النووي الإيراني المثير للجدل
إيران والانتخابات الأمريكية.....حسابات نووية واستحقاقات انتخابية
يرى الباحث السياسي في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى مهدي خلجي أنه على الرغم من تعثر المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني يبدو أن المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي مقتنعاً بأن لا الولايات المتحدة ولا إسرائيل قد تقدمان على مهاجمة منشآت إيران النووية ــ أو على الأقل، ليس قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر/تشرين الثاني.
-
صراع الطبقة الحاكمة في إيران:
آية الله والساحرات
يرى الكاتب مهدي خلجي في هذه المقالة أن محمود احمدي نجاد الآن ارتكب الخطأ الذي قام به جميع من سبقوه من الرؤساء الإيرانيين وهو تحدي سلطة القائد الأعلى للبلاد ، آية الله علي خامئني ، لذا سيكون مصيره الفشل، فقد قام المرشد الأعلى بإعطاء الضوء الأخضر لرجال الدعاية الرسميين من أجل مهاجمة احمدي نجاد والمقربين منه بحيث يتم تصويرهم بشكل واضح على أنهم لا يؤمنون بمبدأ ولاية الفقيه عند الشيعة.