أحدث مقالات طارق عزيزة
-
انتفاضة السويداء في سوريا
بين حراك السويداء المتجدّد وصمت الساحل السوري المزمن!
جدّدت "الانتفاضة الشعبية"، كما يسميها كثيرون من أهالي السويداء، الأملَ بإمكانية استئناف الثورة السورية بوجهها المدني السلمي، وذلك من خلال استمرارية الاحتجاجات وتنوّع الأنشطة التي تبدعها حشود المتظاهرين، بمشاركة نسائية كثيفة وفاعلة. تعليق طارق عزيزة لموقع قنطرة.
-
"الإسلام السياسي" أم "تسييس الإسلام"
أفكار حول "التطرّف الإسلامي" ومواجهته
طارق عزيزة يكتب: يعدّ "التطرف الإسلامي" قضيّة مركّبة تتداخل فيها مجالات مختلفة، منها السياسي والاقتصادي والتاريخي، فضلاً عن الديني. وإذ لا يمكن نقاش ذلك كلّه في مقال واحد، لا بأس من إثارة بعض الأفكار التي قد تساعد في فهم المسألة وبحث الحلول.
-
سوريا
"موالون" أم خاضعون قسراً لسلطة الأسد
ما زال شائعاً استسهال تصنيف كثير من السوريين، بعضهم لبعضهم الآخر، ضمن قوالب نمطية بسيطة شكّلتها أحكام مسبقة، وتعميمات مغلوطة. تعليق طارق عزيزة لموقع قنطرة.
-
قطيعة مع الطائفية السياسية المقوننة
لبنان: ثورة على الحرب الأهلية
الشعب اللبناني إذ يثور على "نظام الطائف" أو بالأحرى نظام الحرب الأهلية، ويرفضه ومعه رموز تلك الحرب من قادة الميليشيات وأمراء الحرب الذين يهيمون على الحياة السياسية والاقتصادية في لبنان، فهو ينعتق في الآن نفسه من "الثقافة" التي أفرزتها تلك الحرب ورعتها طبقتها السياسية. رؤية الكاتب والباحث طارق عزيزة لموقع قنطرة.
-
معضلة الإصلاح الديني في الإسلام
من تحفيز الإصلاح إلى تقوية خصومه...الغرب والإصلاح الديني في الإسلام
لعلّ الكثيرين، ما إن وقعت أعينهم على العنوان تساءلوا: وما علاقة الغرب "المسيحي" بالإصلاح الديني في الإسلام؟! في حين أن الوقائع والأحداث التاريخية والمعاصرة تؤكّد وجود تلك العلاقة بصور مختلفة، إيجابية وسلبية، مباشرة وغير مباشرة. الكاتب طارق عزيزة يقدم في المقال التالي مناقشة سريعة ومكثّفة تسلّط الضوءَ على جوانب من دور الغرب وتأثيره في هذه القضية، سواء ما كان منه إيجابياً بصورةٍ ما خلال مراحل تاريخية مضت، أو دوره السلبي اللاحق.
-
"دعونا ندير حياتنا الدنيا ونجعل الأديان تحكم في الآخرة فقط"
بذور العلمانية في الفكر العربي الحديث
الكاتب طارق عزيزة: على خلاف ما يراه البعض، لم تقتصر الدعوة إلى العلمانية على عدد من مثقّفي "نصارى المشرق العربي"، وإنّما تعدّتهم إلى نظرائهم من المثقفين والتنويريين المسلمين، وأبرزهم عبد الرحمن الكواكبي، الذي رأى أنّ سبب ما أصاب العرب والمسلمين من تخلّف هو الاستبداد الناجم عن وصاية الدين على السياسة.