لا يزال مهرجان كناوة الموسيقي يكافح للاندماج بالثقافة الشعبية المغربية، إذ باتت الموسيقى الصوفية، المتأثرة بالهجرة والعبودية، تجذب جمهورًا دوليًا بعد معاناة من التهميش.