جوهر "الإسلاموفوبيا" هو رفض الإسلام كدين معترف به، واعتباره ديناً همجياً متخلّفاً يمارس الذبح أمام عدسات الكاميرا، ويخطف المراسلين الأجانب، ويبتزّ حكومات المخطوفين بملايين الدولارات، ويعاقب بقطع الرأس والأيدي والأرجل، مروراً بالصلب، إلى الرمي من حالق.