أحدث مقالات Changiz M. Varzi
-
معرض "ثقب الباب" في طوكيو
مشاهدات رسامة ومصورة إيرانية في اليابان
فرزانة خادميان فنانة إيرانية بين إيران واليابان. طريقة معاملة النساء في المجتمع الياباني شكلت أفكارها حول شخصيات لوحاتها الفنية. حاورها جنكيز وارزي لموقع قنطرة.
-
"حكايات أمي" أساطير أفغانية أبطالها نساء
مكانة الأفغانيات الرفيعة في أدب أفغانستان الشفوي
قصص خيالية شعبية تناقلتها شفويا أجيال أفغانية -مجموعة في أول كتاب للكاتبة الأفغانية ريحانة رَها- والمفاجئ أن المرأة فيها تبرز قوية بعكس ما قد تمليه على نساء أفغانستان تصورات مجتمعية ذكورية. كتاب جاء في وقته المناسب توازياً مع تحقيق طالبان مكاسب إقليمية سريعة. الصحفي جنكيز م. وارزي قرأه لموقع قنطرة.
-
أدب فارسي حديث
أثر خمس روايات فارسية على ثقافة الإيرانيين الشعبية
ثمة روايات فارسية لاقت استحساناً دولياً مثل "برسبوليس" أو "أن تقرأ لوليتا في طهران" أو "مضحك بالفارسية: مذكرات إيرانية نشأت في أميركا"، لكنَّ القليلين سمعوا عنها داخل إيران. جنكيز م. وارزي اختار تعريف موقع قنطرة بروايات فارسية أخرى حديثة أساسية معروفة داخل إيران، وهي جزء من ثقافة الإيرانيين الشعبية.
-
الحقوق المدنية والاندماج الاجتماعي واستعادة الفضاء العام في لبنان
هدم المجتمع المدني اللبناني لِـ "جدار برلين" البيروتي
بفضل حملة قوية قادتها منظمة "نحن" غير الحكومية، أعيد في يونيو عام 2016 فتح حُرش بيروت -أكبر مساحة خضراء في العاصمة اللبنانية- أمام عامة الناس بعد نحو ربع قرن من الإغلاق. الحرش نقطة التقاء ديني وثقافي وانفتاحه يرعى الاندماج الاجتماعي والطائفي، ناهيك عن الاستمتاع بالتنزه في ظل أشجار الصنوبر. جنكيز م. فارزي يعرِّف موقع قنطرة بهذا الجزء الحساس من فضاء بيروت العام الذي استعادته عامة اللبنانيين.
-
المؤسسة العربية لمسرح الدمى والعرائس
"ألف تيتانيك وتيتانيك"...قوارب اللجوء والموت المطاطية
"ألف تيتانيك وتيتانيك" مسرحية دُمى صامتة، تجمع بين تقنيات الأداء المسرحي التقليدية -مثل مسرح الظل ومسرح الدمى- وبين فنّ التمثيل الصامت والموسيقى والرقص، وتحكي بهذا الأسلوب قصة اللاجئين الهاربين من الحروب والصراعات. شنكيز وارزي يستعرض هذا العمل المسرحي لموقع قنطرة.
-
تطويرات عقارية تهدد التراث المعماري في لبنان
دق المسمار الأخير في نعش مباني بيروت القديمة
بيروت القديمة تموت موتًا بطيئًا. في العاصمة اللبنانية نجا التراث المعماري من الكثير: من حربين عالميتين ومن حرب أهلية استمرت خمسة عشر عامًا وحرب عام 2006، ومن مئات من السيارات المفخخة والعمليات الانتحارية وأعمال عنف لا حصر لها. ولكنْ ثمة تهديد آخر لتراث بيروت المعماري وهو: التطوير العقاري، مثلما يطلع الصحفي شنكيز وارزي موقع قنطرة.