السلفية الوهابية | الوهابية
كل ملفات قنطرة-
هل تمهد إصلاحات بن سلمان لتوليه عرش السعودية؟
السعودية: إصلاحات واقعية أم جنون عظمة؟!
يعتزم ولي عهد السعودي أن يحدث تحولاً جذرياً في بلده. لكن اندفاع محمد بن سلمان وقلة خبرته السياسية قد يُفشلان مشاريعه الطموحة هذه، كما يرى نادر الصراص في تعليقه التالي.
-
السعودية من النشأة الوهابية إلى السماح للمرأة بقيادة السيارة
تأسست المملكة العربية السعودية على أساس السلطة الدينية، لكن تأثير هذه السلطة على السياسة السعودية مر بمراحل مختلفة. في ألبوم الصور هذا نتعرف على أهم هذه المراحل.
-
تاريخ السعودية مع الإسلام... أي إسلام كان الأقرب إلى السلطة؟
تاريخ التديّن السعودي... هل عرفت السعودية الإسلام الوسطي المعتدل؟
محمد بن سعود تحالف مع الوهابية، وعبد العزيز آل سعود دعم السلفيين. لكن أمثلة عدة تشير إلى أن السعودية لا تتردد في مواجهة التيار الإسلامي حين يظن أن الكلمة العليا له.
-
منال الشريف: لدينا في السعودية أمل بتغيير سياسي حقيقي
حرية الرأي بانتظار مزيد من قرارات سلمان الشجاعة
تتحدث الكاتبة والناشطة السعودية الناشئة في مكة منال الشريف -في الحوار التالي على هامش المعرض الدولي للكتاب بفرانكفورت الألمانية مع الصحفي منصف السليمي- عن كتابها الصادر بالألمانية قبل العربية، وعن تجربتها كامرأة سعودية والإصلاحات المتعلقة بالمرأة والمؤسسة الدينية، وعن رأيها بولي العهد محمد بن سلمان، والترخيص للمرأة بقيادة السيارة، وعن الإسلام والسياسة في السعودية وقصة المرأة القوية في مكة.
-
السياسة الاقتصادية للمملكة العربية السعودية - رؤية 2030
إلى أي مدى السعودية قادرة على الإصلاح؟
أعلن العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز عام 2016 عن برنامج إصلاحات شاملة، اسمه "رؤية 2030". والهدف من هذا البرنامج هو إعداد الاقتصاد السعودي لمستقبل من دون نفط. ولكن هذا البرنامج قد لا يسير بسهولة ومن دون صعوبات، بحسب رأي ناصر الجعفري في تحليله التالي.
-
تحديات كبرى أمام القيادة الجديدة في السعودية
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان...أمير البترول
تتحدّث الباحثة كارول نخلة في هذا المقابلة مع مايكل يونغ عن التأثيرات التي قد يخلّفها تعيين محمد بن سلمان وليّاً للعهد على أسواق النفط.
-
"حصار مكة"
القصة غير المحكية لحصار الحرم المكي الشريف في العام 1979
بعد أربعين عاماً على هذا الحدث التاريخي في السعودية يكشف هذا الفيلم الوثائقي حقيقة ما حدث خلال أسبوعين من حصار الحرم المكي. ففي عام 1979 احتل رجل يدعى جهيمان الحرم المكي. انتهي الاحتلال بعد 15 يومًا وأعدم جيهمان واختفى بين أوراق التاريخ. لكن هل اختفت أفكاره؟
-
الإلحاد والملحدون في السعودية
توجُّس في السعودية من "الزنادقة والشياطين الإنسية"
لا يزال الملحدون حتى يومنا هذا عرضة للاضطهاد والتحقير الاجتماعي في المملكة العربية السعودية، وأحيانا يتم وصمهم بالإرهاب ويتعرضون حتى للإعدام. وحتى الآن لا تزال الجهود الرامية إلى تطبيع العلاقات بينهم وبين المسلمين المؤمنين من دون جدوى. حكيم خطيب يسلط الضوء لموقع قنطرة على الإلحاد في السعودية.
-
مظاهر التطرف في الشرق الأوسط
في مواجهة الدعشنة الكامنة في المجتمعات العربية
خالد الحروب: ثمة توجّه لمواجهة المد التعصبي والجامح الذي يعصف في المجتمعات العربية، وهو ما يمكن وصفه بتنويعات مختلفة من "الداعشية الكامنة"، وهي التي يتشارك أكثرها تطرفاً مع "الداعشية المتوحشة" في الكثير من البنيات الفكرية والقناعات، لكن تختلف عنها في أنها لم يتم تفعيلها عنفياً وبالسلاح.
-
محاولة عزل قطر سياسيا
هل تتعافى المنطقة العربية من عدوى ترامب؟
قطعت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وحلفاؤهما العلاقات مع قطر. وذلك على خلفية اتهامهما لهذه الدولة الخليجية بدعم الإرهابيين وعدوتهم اللدودة إيران، الأمر الذي تنفيه الحكومة في الدوحة. أما موقف الولايات المتحدة الأمريكية فهو يسمح لكلا البلدين بزيادة الضغط على قطر بشكل كبير، مثلما يرى الصحفي الألماني ماتياس زايلَر في تعليقه التالي لموقع قنطرة.
-
الهجمات الإرهابية على الأقباط المسيحيين
تغلغل "داعش" في مصر من خلال تغذية الفتن الطائفية
تزايدت الهجمات الإرهابية على أقباط مصر. لكن ما يؤشر على تفاقم الخطر، وفق ما يرى الباحث المصري مصطفى هاشم في تحليله التالي لموقع قنطرة أنه مع تزايد الهجمات بدأ بعض المسيحيين يفقدون معاني تضامن المسلمين معهم، ومما يزيد من الخطورة هو إطلاق بعض النشطاء المسيحيين على مواقع التواصل الاجتماعي وصف الإرهاب على كل المسلمين، لكن ما يوازن الأمر هو توازن خطاب القيادات المسيحية والإسلامية.
-
الديمقراطية في العالم الإسلامي
الباحث بن سلامة: لا يوجد إسلام سياسي
يرى الباحث الفرنسي التونسي فتحي بن سلامة أنه لا يوجد إسلام سياسي، بل إن هدف "الجهاديين" هو تدمير كل ما هو سياسي. أما عدوهم الرئيسي فهو الديمقراطية "لأنهم قد تركوا الله خلفهم"، معتبراً أغلبية المسلمين "أكثر علمانيةً مما نعتقد"، وداعياً الحكومات الغربية إلى الكف عن الدعم "التكتيكي" للديكتاتوريات أو الإسلامويين، ومشيراً في تصريحاته التالية إلى إنّ الغرب غير مؤمن "على ما يبدو بقدرة العالم الإسلامي على الديمقراطية".