ثورة 17 فبراير/ الحرب الأهلية الليبية
كل ملفات قنطرة-
علاج منظمة أطباء بلا حدود في عَمان لجرحى من اليمن وسوريا والعراق
مشفى المواساة الخيري في الأردن - إنسانية تجاه ضحايا حروب شرق أوسطية
مستشفى تخصصي في العاصمة الأردنية تشرف عليه منظمة أطباء بلا حدود الإنسانية ويعالج جرحى حروب من جميع أنحاء المنطقة الشرق أوسطية. يحاول هذا المشفى التخفيف من معاناة مصابين كثيرين نتيجة صراعات مسلحة. فيليب بروي زار هذا المستشفى، لموقع قنطرة.
-
شبح أزمة المياه الصالحة للشرب يهدد ليبيا
ليبيا كانت تُعد من أغنى بلدان شمال أفريقيا بفضل احتياطاتها الكبيرة من النفط. لكن الحرب الأهلية قادت البلاد إلى الفوضى. وبسبب النزاع المتواصل قد تنضب المياه في أجزاء واسعة من البلاد، كما يحذر خبراء في الصحة.
-
تذبب السياسة الألمانية تجاه الأزمة الليبية
سلبية ألمانيا تجاه فرنسا ساهمت في التصعيد العسكري في ليبيا
يعترف الاتحاد الأوروبي حكومة السراج في طرابلس، غير أن موقف فرنسا بشأن الوضع في ليبيا، يثير الشكوك. وفيما يدعو المحتجون في ليبيا إلى إنهاء التدخل الفرنسي في بلادهم، يواصل الجنرال خليفة حفتر هجماته على طرابلس. الصحافي ديفيد ايل يسلط الضوء على خلفيات التصعيد العسكري في ليبيا.
-
الربيع العربي يصل السودان والجزائر بعد ثماني سنوات
"إما النصر أو مصر"...مخاوف من استنساخ حفتر وسيسي جديد
وصلت شرارة ثورات الربيع العربي السودان والجزائر في ظل إجماع المراقبين على أن أي زعيم مدني يحتاج إلى تأييد الجيش في المرحلة الانتقالية وسط مخاوف من "عسكرة الحراك الثوري" وتكرار التجربة المصرية.
-
سياسة روسيا تجاه ليبيا - بوتين يدعم حفتر من وراء الكواليس؟
هل تحوِّل روسيا ليبيا إلى سوريا جديدة؟
تمتنع روسيا عن الانحياز علناً لأي طرف في الصراع الليبي، وتكتفي بعرض فكرة المصالحة بين المتناحرين. لكن هل وقع اختيار روسيا على معسكر الجنرال حفتر وباتت تراهن عليه؟ إميلي شيرفن تستوضح ذلك.
-
عودة الربيع العربي - انتفاضة الجزائر والسودان الشعبية
طرقة ثانية لنسائم الحرية العربية - ولكن بأي أفق؟
عودة الاحتجاجات الشعبية في السودان والجزائر تطور لا يقل أهمية عما حدث قبل 8 سنوات في المنطقة، ويحمل إرهاصات موجات ثورية قادمة في المشهد الإقليمي وإن أنكرها المنكرون. تحليل محمد طيفوري لموقع قنطرة.
-
سيف الإسلام يستند إلى الذراع الروسي المفتُول
شبح القذافي يخيم من جديد على المشهد الليبي
يرفع سيف الإسلام القذافي، نجل الديكتاتور الراحل في ليبيا، سقف طموحاته، متأمّلا العودة إل سدّة الحكم بعد سنوات من الغياب والسجون، لكن الرجل يدرك في قرارة نفسه أن ليبيا 2019 ليست هي ليبيا 2011، فيحاول استنادا إلى الدعم الروسي المُؤثّر، تحقيق انجازات معتبرة، لعل أهمها فرض عائلته مجددا كلاعب رئيسي في الحل النهائي. إسماعيل دبارة يقرّب إليكم من تونس صورة المستجدات.
-
حصاد الثورت العربية
ثورات الربيع العربي...المارد خرج من القمقم
الربيع العربي، مثله مثل ربيع كل الشعوب، له أسباب هيكلية وجذور تاريخية، ولم يكن وليد لحظة بعينها. وهو مثال من إرهاصات فشل دولة ما بعد الاستقلال في العالم العربي. الباحث المعروف في جامعة كامبردج وأستاذ الدراسات العربية خالد فهمي يرصد في المقال التالي لموقع قنطرة إرث الحراك الثوري العربي ومستقبل الديمقراطية والحريات في ظل فشل الأنظمة الحاكمة في مواجهة تحديات الواقع.
-
نجاح الثورات المضادة في العالم العربي
سراب الاستقرار السلطوي: ماذا بقي من الربيع العربي؟
لم يتبقَّ إلا قليل من الحماس الشعبي والآمال التي رافقت الربيع العربي، لكنْ مُحالٌ أن تعود الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل عام 2011 لأن الحراك الثوري أظهر هشاشة دول ما بعد الاستقلال العربية. رؤية لؤي المدهون.
-
هل للجنرال الليبي خليفة حفتر من يخلفه؟!
حفتر...مشروع إسقاط الإسلام السياسي في ليبيا
حليف سابق للقذافي. اختلف معه وعاد لليبيا في حراك عام 2011 الانتفاضي. وفجأة ظهر عام 2014 بشكل انقلابي، معلناً تجميد حكومة ما بعد القذافي، وعارضاً "خارطة طريق" لمستقبل ليبيا السياسي، وكأنه يستنسخ ما فعله السيسي. وباتت بموازاة حكومة الوفاق -المدعومة من المجتمع الدولي- حكومة موازية يدعمها الجنرال حفتر ومصر والإمارات والاتحاد الروسي. فرج العشة يستكشف لموقع قنطرة هذه الشخصية والوضع الليبي.
-
إرث الطغيان البغيض: من القابلية للاستعمار إلى الحاجة إليه
"جمهوريات الخوف" والهويات الطائفية والقبلية في العالم العربي
موريس عايق: دمر الطغيان في العالم العربي الثقة بين الناس وأحل مكانها الخوف وانحدر بالمواطنين إلى قبائل أو طوائف، كما سحق المجال العام بإرغامه الجميع على الكذب الدائم مدمراً بذلك معايير المواطنة. بفضل الطغيان فإننا لم نعد قادرين على الحوار والاتفاق فيما بيننا وأصبحنا عاجزين عن حل خلافاتنا، فصار من الضروري انتزاع القرار من أيدينا ووضعه في يد خارجية.
-
حوار مع الكاتب الليبي هشام مطر
الزمن لا يعود إلى الوراء...الربيع العربي لم يتحطم
في روايته "العودة"، يصف الكاتب الليبي هشام مطر بحثه دون جدوى عن والده المعارض المختَطف دون أثر، ولحظة أمل قصيرة تلت سقوط القذافي. في حواره -مع كلاوديا منده لموقع قنطرة- يرى أن التمزق في ليبيا واليمن وسوريا أكثر واقعية من الطموحات الثورية، لأنه نتاج حكم عقود من الدكتاتورية. ومَثَلُ من يرى الربيع العربي صداعاً كمثل امرأة مغتصبة، تقول: "ربما كان هذا خطئي"، كما لو أننا جميعاً لم نكن نستحق شيئاً أفضل.