عبد ربه منصور هادي
كل ملفات قنطرة-
لماذا استمرار احتجاز نساء بعد انتهاء محكوميتهن؟
سجينات في اليمن محتجزات خارج القانون اليمني
عشرات السجينات باليمن امتنعت سجون عن إطلاق سراحهن بعد انتهاء المدة القانونية لاحتجازهن، وذلك بمناطق سيطرة الحوثيين وأيضا بمناطق سيطرة الحكومة اليمنية. المبررات تشمل رفض ذَوِي قرابتهن لهن لاعتباراتٍ اجتماعية أو عدم وجود من يستلمهن من أقارب أو سياسات غير قانونية تحت حجة حمايتهن من المجتمع.
-
مشردو الحرب اليمنية في مأرب
نزوح عدة مرات مع تغير خطوط المواجهة بحرب اليمن
اضطر نازحون إلى الفرار عدة مرات بأعداد كبيرة بسبب اقتراب القتال منهم في غرب محافظة مأرب اليمنية، منهم مُسِنُّون ومرضى ونساء وأطفال وفقراء، مع تقدم قوات الحوثيين باتجاه هذه المدينة الغنية بالنفط في حرب مستمرة منذ سبع سنين منذ عام 2014. ويُقدر عدد النازحين إلى مأرب بنحو مليون جاؤوا من أنحاء اليمن.
-
تحقيق - التعليم في اليمن في ظل الحرب
أطفال مدارس اليمن يدفعون أيضا فاتورة الحرب
وفقاً للبيانات الدولية فإن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في اليمن زاد عن مليوني طفل وفتاة (أكتوبر/ تشرين الأول 2021)، وما أضفى تعقيدا على الوضع المعقد هو رسوم مدرسية معظمها غير قانونية تثقل كاهل العائلات، في حين أصبح وضع المعلم مزريا خاصةً بفترة وقف صرف المرتبات. تحقيق صفية مهدي من صنعاء.
-
إحصائيات صادمة عن تجنيد أطفال اليمن
عسكرة الطفولة في اليمن - من المدارس إلى المتارس
انتهاك للطفولة وتفخيخ لحاضر اليمن ومستقبله - اتهامات تحاصر أطراف الصراع اليمني بشأن تجنيد الأطفال والإلقاء بهم في أتون حرب لا يعلم أحد متى تنتهي. جهات حقوقية وحتى أممية وثقت مئات الآلاف من حالات تجنيد الأطفال كان الحوثيون هم الطرف الغالب فيها بنسبة تتعدى 77 بالمئة. أحمد عمران وعماد حسن والتفاصيل.
-
أزمة الريال واحتجاج تعز وعدن وكارثة صافر ومعركة مأرب
"جوع اليمن متعلق بالدخل لا بقلة الطعام"
مع اقتراب عيد الأضحى 2021 حاولت متاجر في اليمن جذب زبائن بعروض على السلع لكن لا يقدر كثيرون حتى على شراء الأساسيات مع تجاوز سعر الدولار حاجز الألف ريال وسط تذمر شعبي واسع، فيما تواصلَ التحذير من تسرب مليون برميل نفط من ناقلة صافر بالبحر الأحمر ودارت معارك عنيفة بين الحكومة والحوثيين.
-
مضخات شمسية تستنزف مياه الري الجوفية اليمنية؟
ضرورة لجم ثورة الطاقة الشمسية في حقول اليمن
يرى خبراء أن اليمن من أفضل مناطق العالم استغلالا للطاقة الشمسية. فبعد تدميرالحرب محطات الكهرباء وجد يمنيون كُثُر ضالتهم في هذه الطاقة النظيفة لإنارة منازلهم ومستشفياتهم وحتى لضخ مياه الزراعة، لكن دراسة حذرت من عدم ضبط هذه التقنية في ضخ المياه الجوفية. الصحفية كاثرين شير سألت خبراء غربيين عن ذلك.
-
الباحثة الألمانية في شؤون اليمن ماري كريستينه هاينتسه
آن أوان التفكير في إعادة إعمار اليمن
"إعادة إعمار يمن ما بعد الصراع" مشروع تبادل أكاديمي ألماني مع جامعة صنعاء بإشراف الباحثة الألمانية ماري كريستينه هاينتسه، التي تتحدث عن أسلحة ألمانية مستخدمة في الصراع اليمني، وعن إصلاحات ضرورية في اليمن، وعن تولي المرأة اليمنية رأب تصدعات المجتمع. حاورتها إليسا راينهايمر شابي لموقع قنطرة.
-
الثورة اليمنية في الذكرى العاشرة للربيع العربي
هكذا دفعت انتفاضة اليمن ثمنا باهظا لاندلاعها
بعد 10 سنوات على اندلاع ثورة اليمن يبدو الوضع قاتماً مع معاناة البلد من "أسوأ أزمة إنسانية" في العالم ونزاع مسلح وشبح عودة للتقسيم. فكيف تدهور المسار؟ وهل من حل بالأفق؟ إسماعيل عزام والتفاصيل.
-
لقطات من كفاح اليمنيين من أجل الحياة في صراع مع الفقر والحرب والوباء
من وسط المأساة يتعطش اليمنيون لحياة طبيعية، فلا تكاد وطأة الحرب تخِفّ حتى تبدأ الحياة بالانتعاش فتفتح أسواق وحدائق ويعود كثيرون إلى بيوتهم بعد نزوحهم عنها. جولة مصورة تعكس إصرار اليمنيين على الحياة وصراعهم من أجل البقاء.
-
كيف مؤشر الدول العربية للفساد لعام 2020؟ ولماذا تناقضت مصر وتونس في المؤشر؟
"لا يزال يُنظر إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على أنها شديدة الفساد مع إحراز تقدم ضئيل في السيطرة عليه"، هذا ما يقوله تقرير منظمة الشفافية الدولية حول الفساد ومستوياته خلال عام 2020 في 180 دولة ومنطقة عبر العالم. في الوقت الذي تصدرت فيه الإمارات وقطر المشهد العربي في مؤشر محاربة الفساد، يستمر العراق وسوريا واليمن في آخر المراتب. وبينما تراجع المغرب مقابل تقدم جزئي للجزائر، تعيش مصر وتونس -بلدا "الربيع العربي"- تجربتين متناقضتين تماما.
-
أفلام نهاية العالم تتحول لواقع في بيروت
حصاد عام 2020 عربيا ـ كورونا، موجة تطبيع وتجذر الأزمات
عندما شارف عام 2020 على البداية لم تكن هناك آمال في انطلاقة لمرحلة مختلفة في المنطقة العربية، وإنما كانت الآمال في أقصاها تتطلع لإبقاء الأوضاع القائمة على حالها. ويبدو أن التطلعات بشأن العام المقبل لن تكون أفضل حالا.
-
بعد انفجار بيروت تحذير من "قنبلة موقوتة" في حوض البحر الأحمر
سفينة صافر كارثة نفطية مؤجلة تهدد اليمن والمنطقة
سفينة صافِر صُنعت عام 1976، فيها نحو 1.5 مليون برميل من النفط الخام موجودة بميناء في الحُديدة اليمنية. كانت تستخدمها شركة صافر اليمنية الحكومية لتخزين وتصدير النفط لكن هذا توقف بعد سيطرة الحوثيين على المدينة وبدء عمليات التحالف العسكرية. تدهورت السفينة وانتهى عمرها الافتراضي منذ 10 سنوات وتوقفت عنها الصيانة لتتحول إلى مصدر تهديد بكارثة بيئية يصل أثرها إلى اليمن والسعودية ومصر والسودان وإريتريا وجيبوتي والصومال. صفية مهدي والتفاصيل.