سياسة
المناقشات
-
ليبيا
من هو الجنرال خليفة حفتر؟ أمير الحرب الطامح لرئاسة ليبيا
أثار تعليق خليفة حفتر مهامه العسكرية تكهنات بشأن رغبته في الترشح للرئاسة، خصوصا بعد إقرار قانون انتخابي يفتح له الباب للترشح والوصول إلى سدة الحكم عن طريق صناديق الاقتراع. ما هي حظوظه في الفوز؟ وما سبب مخاوف خصومه منه؟
-
الانتخابات الألمانية 2021
الألمان-العرب والانتخابات في ألمانيا: الدوران في حلقة مفرغة؟
يتوجه الألمان بعد أيام لمراكز الاقتراع لانتخاب ممثليهم للبرلمان الاتحادي (بوندستاغ) ما سيحدد شكل الحكومة المقبلة والشخصية التي ستخلف المستشارة أنغيلا ميركل. فأين الألمان من أصول عربية، مرشحين وناخبين، من هذا الاستحقاق؟
الكاتبة ، الكاتب: خالد سلامة -
الانتخابات الألمانية - حقبة ما بعد ميركل
ألمانيا: ما هي أسباب ضعف التمثيل السياسي للمهاجرين؟
وصلت نسبة ذوي الأصول المهاجرة في ألمانيا إلى 26% نصفهم مجنّسون لكن تمثيلهم البرلماني لا يتجاوز 8%. فكم من شأن تمثيلهم أن يبلغ في انتخابات 2021؟ وهل تَباهِي أحزاب بترشيح عدد منهم يرقى لنسبة المهاجرين واللاجئين ضمن السكان؟ وهل تشركهم الأحزاب في قوائمها اقتناعاً منها بهم أم جمعاً للأصوات؟
-
سياسة التغيير المجتمعي المفروض من أعلى
ما أهمية حوار مجتمعي سعودي حول إصلاح المجتمع؟
بعد 20 عاما على الـ11 من سبتمبر خلعت السعودية عباءة التشدد ورأى باحثون أن إصلاح المجتمع على يد ولي عهد شاب ساعٍ لتغيير صورة بلاده من نتائج هذه الهجمات على مدى طويل لكنهم أكدوا على أهمية فتح حوار مجتمعي لتحقيق التغيير فيما حذر سعوديون من إصلاح مفاجئ ينطوي على مخاطر وقد يثير رد فعل عنيفا.
-
نكسة حزب العدالة والتنمية المغربي في الانتخابات
هل دفع إسلاميو المغرب ثمن تليين خطهم السياسي؟
هل دفع هذا الحزب الإسلامي المعتدل ثمنا باهظا لـ "تليين" خطه السياسي فجاء التصويت عقابيا؟ وهل للسياق الإقليمي شأن بنكسته الانتخابية التاريخية؟ حيث اكتفى بـ12 مقعدا مقابل 125 سابقا. الحزب وصف النتائج بأنها غير مفهومة وغير منطقية ولا تعكس حقيقة الخريطة السياسية ولا موقع الحزب في المشهد السياسي في المغرب.
-
سلطوية ناعمة وبرلمان صوري؟
انتخابات المغرب: الإسلاميون يواجهون أكبر تحد منذ "الربيع العربي"
يدخل العدالة والتنمية امتحاناً هو الأصعب منذ وصوله إلى رئاسة الحكومة بعد انتخابات 2011. فبين منافس شرس له إمكانيات ضخمة وقوانين انتخابية جديدة وأزمات داخلية وسياق إقليمي، يجد الحزب "الإسلامي" نفسه أمام مفترق طرق مفصلي.
الكاتبة ، الكاتب: إسماعيل عزام -
نهاية شقاق بين تركيا والإمارات ولد من رحم انتفاضات عربية
حين تهاتف إردوغان ومحمد بن زايد
شقاق وُلد من رحم انتفاضات شعبية عربية دعمت خلالها تركيا موقف الإخوان المسلمين وثوار ليبراليين تحدوا حكاما سلطويين أو مستبدين من تونس إلى سوريا، في بادرة أثارت انزعاج حكام إماراتيين رأوا في الإخوان تهديدا سياسيا لهم. وبعد عقد على الربيع العربي برزت رغبة تركية إماراتية في التهدئة بل والتعاون، هنا خلفياتها.
-
مشاركة إقليمية واسعة في قمة بغداد 2021
هل ينزع العراق فتيل التوتر بين السعودية وإيران؟
يريد العراق من جيرانه التحاور بدل تصفية الحسابات على أراضيه. تقول بغداد إن مؤتمرها الإقليمي حول العراق لا يهدف لبحث قضايا المنطقة الخلافية بقدرما يسعى لنزع فتيل توتر طهران والرياض اللتين قطعتا علاقاتهما عام 2016 لكنهما استأنفتا محادثات مباشرة بالعراق أبريل 2021 مع عدم تعويل السعودية على واشنطن.
-
استراتيجية غربية فاشلة في مواجهة التيارات الجهادية؟
هل خسر الغرب حربه ضد الجهاديين؟
يتحدث مراقبون عن استراتيجية غربية فضلت المواجهة من دون الأخذ في الاعتبار بما يكفي ما يشكل أرضية خصبة للجهاديين: الحرب والفوضى وسوء الحكم والفساد، مؤكدين أن "المشكلة الأساسية ليست عسكرية" وأن "إحدى الآليات الأقوى لمنع تجنيد متشددين إسلامويين هي تزويد الناس ببدائل أفضل. الأسلحة لا تقوم بذلك".
-
لقاء طحنون بن زايد مع تميم بالدوحة وإردوغان بأنقرة
هل طوت الإمارات صفحة خلافها مع تركيا وقطر؟
مع تقليص أمريكا تدخلها العسكري في المنطقة تسعى الإمارات كالسعودية لاحتواء التوترات الإقليمية ومنها التوتر مع إيران وبإمكانهما الاستفادة من استثمارات قطر الثرية أكبر مُصدِّر للغاز الطبيعي المسال بالعالم. إردوغان تحدث عن تقدُّم إماراتي تركي في تحسين العلاقات وهو ما قد يؤدي لاستثمار إماراتي كبير في تركيا.
-
خلفيات قطع الجزائر العلاقات الدبلوماسية مع المغرب
لماذا استفحل التوتر الجزائري المغربي؟
قررت الجزائر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب بعد أقل من أسبوع من إعلانها إعادة النظر في علاقاتها المتوترة أصلا منذ عقود مع جارتها الواقعة على حدودها الغربية، مؤكدةً أن الخلافات العميقة بين البلدين "لا تمس الشعوب". فلماذا ازدادت العلاقات المتوترة توترا؟
-
انتصار للإسلام الشيعي في إيران أو السني في أفغانستان؟
من "ثورة الخميني" إلى "انتصار طالبان"
على الرغم من أن "طالبان" لا تتبنّى شعار تصدير نموذجها إلى الخارج، إلا أنها لا يمكنها أن تتحكّم في مفعول تأثير صور انتصارها العابر للحدود، فتصدير الأفكار والإيديولوجيات لم يعد يحتاج الجيوش وبعثات التبشير بها، بما أن تكنولوجيا التواصل الرقمي حوّلت العالم إلى قرية صغيرة. تعليق المحلل السياسي على أنوزلا
الكاتبة ، الكاتب: علي أنوزلا
الأكثر قراءة
-
صراع المغرب والجزائر
"الحل يتطلب شجاعة سياسية"
-
مركز بحثي جديد بجامعة مونستر
ضد تمجيد رموز الذكورية السامة
-
السياحة الجنسية في مصر
عروسة من أجل عطلة الصيف في مصر
-
50 عامًا على الحرب الأهلية اللبنانية
حرب لم تنتهِ أبدًا
-
حرب غزة
فلسطينيون عالقون بين الجوع وخطر مراكز المساعدات
-
أفلام من إخراج نساء عراقيات تعالج الجمود والمآسي
العراق سائر نحو التغيير على يد المرأة أيضا