بين المواطن وتفكك المجتمع وأزمة الدولة العربية

سقطت المعادلة العربية القديمة، لكن المعادلة الجديدة التي تنادي بالاقتصاد المنتج وبالعدالة والمساواة والحقوق عاجزة حتى الآن عن تثبيت نفسها. وهذا يعني أن قوة الدفع الأساسية مازالت في منطقتنا تسير نحو الدولة الفاشلة.