أورهان باموك
كل ملفات قنطرة-
رواية أورهان باموك: شيء غريب في رأسي
غراميات بسطاء اسطنبول المهاجرين من الأناضول
تختلف الآراء في تركيا حول أورهان باموك. فهو بالنسبة للبعض الحائز على جائزة نوبل للأدب، ونجم بين الكُتّاب الأتراك. ويرى آخرون أنه المنتحل أو يشوهون سمعته كخائن لوطنه. أثارت روايته الصادرة عام 2014 مرة أخرى مناقشات حامية حول المؤلف وأعماله الأدبية. الصحفية الألمانية التركية جيداء نورتش تقدم لموقع قنطرة عرضا لرواية أورهان باموك "شيء غريب في رأسي".
-
رثاء الكاتب التركي يشار كمال
الكاتب التركي يشار كمال...شاعر ومتمرد وبطل شعبي
كان يعتبر من أهم الأصوات في الأدب التركي الحديث. أمضى حياته مناضلا من أجل حقوق الإنسان ومن أجل السلام. زابينة دماشكة تسلط الضوء في رثائها التالي على رائد الرواية التركية.
-
الاحتجاجات اليسارية في تركيا ضد حكومة إردوغان
بروز الإسلام في تركيا...نتيجة حتمية لصعود الديمقراطية
يرى الخبير الهولندي إيان بورونا، أستاذ علوم الديمقراطية وحقوق الإنسان والصحافة، أن بروز الإسلام في تركيا بوضوح جاء كنتيجة حتمية للمزيد من الديمقراطية في دولة ذات أغلبية مسلمة، ويرى أن تركيا إردوغان أكثر ديمقراطية من الدولة الكمالية العلمانية، لكنه يرجو أن تجعلها الاحتجاجات ضد إردوغان أكثر ليبرالية.
-
حوار مع الكاتب التركي أورهان باموك:
متحف البراءة - رسالة حب إلى إسطنبول
يعدّ الكاتب أورهان باموك أحد الكتَّاب الأكثر شهرة في تركيا، وفي العام 2006 حصل على جائزة نوبل للآداب وكان بذلك أوَّل تركي يحصد هذه الجائزة. والآن قدَّم لمدينته ومسقط رأسه إسطنبول متحفًا خاصًا. أيغول زيتشمتشي أوغلو التقته وتحدَّثت إليه حول ذلك.
-
روياة "اسمي أحمر" للكاتب التركي العالمي أورهان باموك
رواية بوليسية في إسطنبول العثمانية
في هذه الرواية يذهب الكاتب إلى الرواية التاريخية متناولاً موضوعاً مثيراً هو الفن التشكيلي الإسلامي، إذ يستمد عنوانها من اللون الأحمر الأكثر استخداماً في الرسم الإسلامي. وتعتبر هذه الرواية الصادرة في الشهر الأخير من عام 1998 من أهم الروايات التي صدرت في العقد الأخير من القرن الماضي.