ألمانيا الهتلرية| الحقبة النازية
كل ملفات قنطرة-
تعددية أوروبا - اعتزال أوزيل منتخب ألمانيا
تنحي أوزيل ومعضلة رفض التنوع الثقافي في ألمانيا
أحرز المنتخب الألماني تطورا إيجابيا في الاعتراف بالتعددية الثقافية. غير أن اعتزال مسعود أوزيل عن المنتخب الألماني فتح النقاش مجددا حول مدى تقبل أصول اللاعبين في ألمانيا، والاستفادة من التعددية الثقافية. إسماعيل عزام يسلط الضوء على التنوع الثقافي في منتخبات أوروبية بارزة وعلى مسألة الانتماء في تشكيلات منتخبات المغرب وتونس والجزائر المتضمنة لاعبين مولودين في أوروبا خارج بلدانهم المغاربية.
-
خلية (إن إس يو) الإرهابية ليست فقط ثلاثة ألمان
أكبر تهديد للديمقراطية في ألمانيا...شبكة إرهابية نازية دعمت قتلة المهاجرين
"بالنسبة لنا نحن المنحدرين من عائلات مهاجرة في ألمانيا فإن الحكم القضائي الصادر على خلية النازيين الجدد الإرهابية لم يقضِ في ألمانيا على النازية الجديدة. لذا فنحن في هذا البلد محكوم علينا بمواصلة الخوف على حياتنا"، كما تقول شيلا ميسوريكار في تعليقها التالي لموقع قنطرة. وترى أنه بالحكم القضائي على هذه الخلية لم تنتهِ القضية. علما بأن نحو ربع السكان في ألمانيا منحدرون من عائلات مهاجرة.
-
ضحايا النازية الجديدة - مهاجرون في ألمانيا قتلتهم خلية "إن إس يو" الألمانية الإرهابية
قتلت خلية "إن إس يو" اليمينية المتطرفة عشرة أشخاص على الأقل بدم بارد خلال الفترة من عام 2000 إلى 2007. لكن من هم ضحايا هذه العصابة الإرهابية.
-
الإسلاموفوبيا والعداء للسامية - "مسلمون دخلاء على أوروبا إلى الأبد"
المسلمون كبش فداء للعنصرية الجديدة في ألمانيا وأوروبا؟
نفور أوروبي متزايد من المسلمين ونظرة متصاعدة إليهم كدخلاء يجب التصدي لهم، بوتيرة متفاقمة. نمط غير جديد في أوروبا، فقد حدث مثله سابقا لليهود، كما يرى الصحفي الألماني شتيفان بوخن في تحليله لموقع قنطرة، متسائلاً: إلى أين يقود نقدُ الإسلام؟ فالهولوكوست وقع بعد إعداد إيديولوجي لسنوات عديدة. صحيح أن دروس التاريخ تمنع دعوات "الإبادة"، لكن "الصراع من أجل الوجود" يجعل مبررات القتل الجماعي غير بعيدة.
-
سوريون في ألمانيا ذوو إعاقة واحتياجات خاصة
"الدولة الإنسانية في مقابل الدولة الحيوانية"
محرك التعامل مع ذوي الإعاقات والاحتياجات الخاصة يجب أن يكون أخلاق الواجب لا أخلاق الشفقة والرأفة، كما يرى الكاتب السوري منصور حسنو، مستكشفاً حال ذوي الحاجات الخاصة تاريخياً في الثقافة الشرقية والإسلامية وفي الثقافة الغربية والمسيحية الكنسية، ومقارناً كشاهد عيان بين حال سوريين ذوي احتياجات خاصة في ظل "رحمة دولة حديثة ألمانية خرجت من سطوة النازية ولعنة دولة ديكتاتورية كدولة الأسد السورية".
-
ضبابية المفاهيم وخطر التوظيف السياسي
جدل معاداة السامية في ألمانيا: يهودي، إسرائيلي، صهيوني؟
يشكك الباحث الإسرائيلي المعروف ديفيد رَنان في الادعاء القائل إن ظاهرة عداء السامية أكثر انتشاراً بين المسلمين مقارنةً بغير المسلمين. لكن أطروحته يتم حالياً تحريفها واستغلالها سياسياً بشكل سيء. الصحفية الألمانية سونيا زكري تعرفنا بهذا النقاش العام في ألمانيا.
-
علاقة يهودية ألمانية باحثة علوم إسلامية بكتاب هتلر: كفاحي
المستعربة اليهودية التي لا أحد يعرفها
هيدفيغ كلاين مستشرقة مختصة في اللغة العربية، شاركت إبان الحقبة النازية في إعداد قاموس كان من المفترض أن يساعد في ترجمة كتاب أدولف هتلر "كفاحي" إلى اللغة العربية. غير أن هذا لم يساعدها: فقد قتلها النازيون في معسكر الإبادة أوشفيتز عام 1942. هذا القاموس يعتبر أفضل القواميس العربية في العالم، ومع ذلك لم يُشَر فيه إلى مصيرها. شتيفان بوخن يسلط الضوء لموقع قنطرة على هذه الباحثة اليهودية الألمانية.
-
جرائم الكراهية والهجمات على المساجد في ألمانيا
هل يشعر مسلمو ألمانيا بتخلي دولة القانون عنهم؟
هل يشعرون بأن دولة القانون تخلت عنهم؟ نظراً للاعتداءات على مساجد والجريمة المتزايدة لم يعد يشعر الكثير من المسلمين واليهود بالأمان في هذه البلاد، ألمانيا. وها هم يطلقون إشارات الإنذار ويطالبون بحماية أكبر من الدولة. أستريد برانغه دي أوليفيرا تسلط الضوء على تزايد جرائم الكراهية والهجمات على المساجد في ألمانيا وعلى مهاجرين يطالبون بدولة ألمانية أقوى.
-
غوته والإسلام
شبه مذهل بين وسواس القرآن الخناس وشيطان فاوست
تعمق أعظم أدباء وشعراء ألمانيا يوهان فولفغانغ فون غوته (1749 - 1832) في دراسة الدين الإسلامي والأدبين العربي والفارسي، وولع بقراءة القرآن وغاص في تفسيره. لكن هل اعتنق غوته الإسلام؟ عارف حجاج يسلط الضوء لموقع قنطرة على غوته وعلى عمله الأدبي حول شخصية الدكتور "فاوست"، الذي طمح للمزيد من المعرفة، لكنَّ عجزه عن بلوغ الكمال المطلق في المعرفة جعله يبرم عقدا وخيم العواقب مع الشيطان.
-
تصريح وزير داخلية ألمانيا بأن الإسلام لا ينتمي لبلاده
جدل حكومة ألمانيا حول الإسلام...رب ضارة نافعة
نِعَمٌ مستترة يحملها النقاش الذي فتحه وزير الداخلية الألماني زيهوفر حين قال: "الإسلام لا ينتمي إلى ألمانيا بل المسلمون"، يراها محمد عسيلة الباحث والمستشار في شؤون الاندماج والتربية والتعليم في تعليقه التالي لموقع قنطرة. فصحيح أن جدل انتماء الإسلام إلى ألمانيا من عدمه هو جدل أجدب، وصحيح أن الوزير يبعثر الأوراق حين يبعد الإسلام عن المسلمين في تصوره للانتماء، لكن قد يستفيد منه مسلمو ألمانيا ولكن بشروط.
-
تصريح وزير داخلية ألمانيا زيهوفر: "الإسلام ليس جزءا من ألمانيا"
لا يوجد مسلمون ألمان بلا إسلام
يعتقد وزير الداخلية الألماني أن بالإمكان الفصل بين المسلمين الألمان وبين عقيدتهم الإسلامية. المحلل السياسي لؤي المدهون يرى أن هذا الاعتقاد بعيد كل البعد عن الواقعية -لأن ألمانيا تخَطَّتْ بشكل كبير مثل هذه الطروحات الهوياتية والنقاشات الوهمية والخطابات الشعبوية- مذكِّرًا وزير الداخلية الألماني بمهامه الملحّة العاجلة الملموسة.
-
اليمين الشعبوي في الغرب
صناعة الخوف من الإسلام ...الرئيس التشيكي ميلوش زيمان مثالاً
يعد رئيس جمهورية التشيك ميلوش زيمان من أهم ناشري الخوف من المهاجرين عاماً والمسلمين خاصة. الباحث النمساوي فريد حافظ يرى أن هذا الرئيس ينتمي إلى مجموعة متنامية من سياسيين المصابين بهوس الإسلاموفوبيا في أوروبا وأمريكا.