الأصولية والتشدد الديني
كل ملفات قنطرة-
الإسلام السياسي والإسلاموية
خرافة جمهورية ألمانيا الإسلامية: برلين 2021 ليست طهران 1979
نقاشات إعلامية في ألمانيا عن الخطر الإسلاموي. طيفون غوتشتات يرى في تحليله لموقع قنطرة أن من الواجب الوقوف بحزم في وجه تيارات معادية للديمقراطية سواء في الأوساط المسلمة أو في مجتمع الأغلبية الألماني لكن من التضليل تهويل حجم الإسلام السياسي لحد تصويره وكأنه على وشك الإمساك بمقاليد السلطة الألمانية.
-
كشف أساطير رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي
سحب بساط القومية من تحت القوميين الهندوس
هل الهند فقط هندوسية ولماذا يحكمها متعصبون رغم أن أغلب الهندوس غير متعصبين وهل بناء معبد هندوسي مكان مسجد مبرَّرٌ تاريخياً وهل يحق لمودي تشبيه هذا بالاستقلال من الاستعمار أَم أنه هو نفسه منفِّذ لأجندة استعمارية وما علاقة حركته أصلا بالاستقلال مقارنةً بدور مسلمي الهند؟ تحليل الألماني دومينيك مولَر لموقع قنطرة.
-
موسيقى تكرس التطرف القومي الهندوسي في الهند
أغاني "بوب الزعفران" تبث الحقد في قلوب الهنود
فيديوهات أغاني موسيقيين قوميين متطرفين تمجد العنف والحاكم الشعبوي وتحظى بشعبية كبيرة لدى المتشددين الهندوس الساعين لتحويل الهند من دولة مدنية تعددية إلى أمة هندوسية بلون واحد تقصي مسلمي الهند ومسيحييها وداليتها. الصحفي تيل فيندَرْس شاهد فيديو كليبات من موسيقى "بوب الزعفران" وحاور أحد مغنيها.
-
تأهيل أئمة المساجد في فرنسا
اخضاع المسلمين أم تعبير عن أزمة العلمانية الفرنسية؟
تراهن فرنسا على تأهيل وتكوين الأئمة مستقبلا داخل البلاد، ومنع استقدامهم من دول أخرى مثل تركيا والمغرب والجزائر. و"مجلس الأئمة" الوطني سيتولى مسؤولية اختيار وتأهيل وتكوين الأئمة. لكن هذا المشروع ستنفذه منظمة مثيرة للجدل! التفاصيل من اندرياس نول.
-
العواصم المغاربية مُشتتة حيال المطالب الفرنسية بعد مذبحة نيس
فرنسا تبتزّ جنوب المتوسط ولا تشركُه في حربها ضدّ الإرهاب والهجرة
فيما تزداد أوروبا تمسّكا بالتنسيق وإيجاد حلول مشتركة تتصدى بموجبها لمشاكل الإرهاب والتطرف والهجرة غير النظامية، تزداد العواصم المغاربية تفككا وتشرذما حيال المطالب الفرنسية والأوروبية بضرورة طرد المهاجرين. وهي مطالب أعقبت عملية نيس التي نفذها تونسي. إسماعيل دبارة يقدم قراءته لابتزاز فرنسي جديد يستغل وزر أقلية مارقة لضرب قيم التعايش والمشاركة والتعاون التي سادت لعقود.
-
"ولع بالعنف الجهادي بلا دراسة معمقة للقرآن"
دوافع ارتكاب شباب في أوروبا للإرهاب باسم الإسلام
أربع هجمات إرهابية في شهر واحد فقط في فيينا وباريس ونيس ودريسدن، ذبح وحشي وقتل بدم بارد، فما الذي يوقع بمراهقين مسلمين في شباك المتطرفين؟ وكيف يمكن انتشالهم من براثن التطرف؟ وقبل ذلك كيف يمكن الحيلولة مسبقا دون تطرفهم؟ أسئلة طرحها الصحفي الألماني ماتياس فون هاين على خبراء في أوروبا.
-
أسهل وسيلة لمواجهة التطرف باسم الإسلام في أوروبا
إقصاء المسلمين يغذي الإسلاموية
بسعيه لتجريم "الإسلام السياسي" وضع مستشار النمسا سيباستيان كورتس كل المسلمين موضع الشبهة بأغلبيتهم البعيدة عن التطرف والتحريض على العنف، بينما الأسهل -لمواجهة الإسلاموية- العمل المشترك مع المسلمين كنُظَرَاء على المستوى ذاته من العُلوّ. تعليق الصحفية الألمانية ذات الأصل الأفغاني وَصْلَتْ حَسْرَتْ-نَظِیمی.
-
بعد هجمات إرهابية باسم الإسلام في فرنسا والنمسا
الاشتباه بجميع المسلمين له نتائجه العكسية
الرد بمصداقية على الهجمات الإرهابية التي يُزَجّ فيها اسم الإسلام يتطلب التعاون مع علماء المسلمين ومع الجمعيات الإسلامية في أوروبا، بدلًا من وضع المسلمين جميعاً في دائرة الشبهة. محمد سمير مرتضى يستحضر في تعليقه التالي خاصية الإحسان إلى الغير الدينية الرابطة بين المسيحيين واليهود والمسلمين كحل للإشكالية.
-
هدف إرهاب داعش تهميش أوروبا لمسلميها ليزيد أنصاره
حتى لا نقع في فخ داعش بعد هجوم فيينا
بإلصاق الإرهاب بالإسلام في فرنسا والنمسا يحاول داعش دفع أوروبا إلى تهميش مسلميها لينقسم العالم إلى أبيض وأسود (مسلمين وغير مسلمين) ويلتغي التعايش المشترك ويهاجم يمينيُّون متطرفون -نصَّبوا أنفسهم صليبيين- المساجد ويكثر إقصاء المسلمين ويزيد المتبنون منهم لفكر داعش. تعليق الصحفي كريم الجوهري لموقع قنطرة.
-
هجمات دموية ضربت فرنسا باسم الإسلام
تُذَكِّرهذه الصور بأبرز الهجمات الإرهابية الدامية التي شهدتها فرنسا خلال سنوات ونفذها متطرفون باسم الإسلام، وراح ضحيتها المئات في فرنسا.
-
فرنسا وماكرون و"أزمة الإسلام"
لماذا نطلق الرصاص على أقلام الرصاص؟
ذبح مدرس في الشارع والتنكيل به في وسائل التواصل الاجتماعي، إطلاق النار على رأس الناشطة الباكستانية ملالا يوسفزي، حادثة تشارلي ايبدو وسبي الإيزيديات ووصمة النون للمسيحيين دفاعاً عن الله وحبا في رسوله. رغم البعد الجغرافي والزماني بين هذه الأحداث، إلا أنها تشير إلى أن محاكمة الفكر بالنفي والحكم على غير المتجانس بالإعدام والقتل على الهوية هي أعراض أزمة فكرية منتشرة في العالم الإسلامي. تعليق مي المهدي لموقع قنطرة.
-
"الانفصالية الإسلاموية" في فرنسا وإرث الاستعمار
وجهة نظر: كفاح فرنسا الصعب ضد التطرف وأشباح الماضي
الرئيس الفرنسي ماكرون أعلن مؤخراً عن خطة لمكافحة "الاسلام الراديكالي" في فرنسا بعد قيام متطرف إسلاموي بذبح أحد المعلمين بسبب عرضه رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد على تلاميذه. الخبيرة في الشؤون الفرنسية باربارا فيزل ترى أن الرئيس الفرنسي يحتاج إلى الصبروينبغي عليه فتح نقاش عام حول إرث فرنسا الاستعماري ومسؤولية الدولة الفرنسية عن نشأة "الانفصالية الإسلاموية".