العبودية أو الرق
كل ملفات قنطرة-
فظائع تنظيم الدولة الإسلامية في حق الإيزيديين والإيزيديات
هكذا يلاحق محققون ألمان مجرمي "داعش"
العدالة أضحت أهم من الأكل والشرب بالنسبة لإيزيديين من ضحايا هجوم داعش في السابق. في ألمانيا يعمل المحققون على جمع الأدلة المتعلقة بإبادة جماعية سابقة بحق الإيزيديين. لكن العدالة بحاجة إلى نفس طويل، بحسب بعضهم. ماتياس فون هاين والتفاصيل.
-
الهجرة في ظل نظام الكفالة في لبنان - حين يتحول الإنسان إلى سلعة
نظام كفالة تعسفي - لهذا تنتحر عاملات منازل مهاجرات في لبنان
توجد نحو 250 ألف عاملة منزل من المهاجرات يعملن في لبنان تحت نظام الكفالة، الذي انتقل من الخليج إلى لبنان. وتموت أسبوعياً واحدة منهن لأسباب غير طبيعية، منها الانتحار ومحاولات هرب تؤدي إلى الموت، بحسب هيومن رايتس ووتش. أنطوان أبو ديوان والتفاصيل.
-
أفارقة فلسطينيون ومواليد زواج أفريقي فلسطيني
أفارقة القدس - مشاعر الاغتراب والغربة "الزمكانية"
إذا كان الجميع "عبيد الله" بمعناها الإيماني، فما معنى استمرار إطلاق تسمية "حارة العبيد" على أحياء ذوي البشرة السوداء في الضفة الغربية ومناطق فلسطينية أخرى محتلة؟ يتساءل ياسر قوس في مقاله التالي.
-
الروائية الأردنية سميحة خريس
رواية «فستق عبيد»: قصة العبودية المستمرّة
تدور رواية «فستق عبيد» بشكل رئيسيّ بين قارتين؛ إفريقيا (السودان، الجزائر، ليبيا) وأوروبا (البرتغال). في الجزء الأوّل تجري الأحداث على تخوم الصحراء السودانيّة؛ مجلس يحكي فيه الجدّ السودانيّ (كامونقة) عن ماضيه في العبوديّة حين أُخذ عبدًا لتاجر سمسم من كردفان (التيجاني) ليبقى مرتحلًا على أسنمة الجمال في رحلة طويلة، قاطعًا خلالها 800 كيلو متر بأسبوعٍ وليلتين من بلاد دارفور في غرب الدنيا إلى الشرق عبر درب الأربعين حيث القفار والشمس.
-
التحرر بالغناء والموسيقى في تونس
إرث ذوي البشرة السوداء المر في تونس
في منطقة مدنين جنوب شرقي تونس مثَّلَ الغناء والموسيقى وسيلة للمهمشين اجتماعياً يرتقي بها التوانسة السود في مرحلة ما بعد التحرر من العبودية. لكن الجيل الشاب لم يعد يرضى بذلك. تحليل مارتا سكاليوني.
-
موريتانيا
"حان الوقت لإنهاء العنصرية العربية"
في موريتانيا لا يزال هناك أطفال يولدون عبيدًا ولا يتمتعون بأية فرصة لتحرير أنفسهم من حياة العبودية والرق. هذه الحقيقة تمثل أكثر أشكال العنصرية العربية الأمازيغية تطرفًا في منطقة شمال أفريقيا، كما يرى الناشط الموريتاني المدافع عن حقوق الإنسان، بيرام ولد إعبيدي في حواره التالي لموقع قنطرة مع كلاوديا مينده حول العبودية والرق في موريتانيا، مؤكدا على أهمية فتوى إسلامية معززة للمساواة ومحرِّمة للرق والعبودية.