اليهود في العالم الاسلامي
كل ملفات قنطرة-
معرض "قطع الغُلفة! مواقف ألمانية من الختان الديني" في الإسلام واليهودية
وضع حد للصور النمطية والأحكام المسبقة حول الختان بألمانيا
قدم المتحف اليهودي في برلين نظرات مفاجئة ومتنوعة إلى أهمية الختان في اليهودية والإسلام بل وفي التاريخ المسيحي أيضا، والتي لا يُعرَف في ألمانيا سوى القليل حول خلفياتها الدينية والثقافية التاريخية. ولعنوان معرض المتحف معنى مزدوج -في اللغة الألمانية Haut ab: (له معنيان لغويان هما: أزيلوا الجِلد وأيضا اِرحلوا)، في إشارة إلى الجلد الذي يتم قطعه عند الختان وكذلك إلى أبناء الجاليتين اليهودية والإسلامية في ألمانيا. إيغال أفيدان يرافق موقع قنطرة في أروقة هذا المعرض.
-
يوميات يهودي مسلم: ثلاثية "كمال رُحَيِّم" الروائية
ابن لأب مسلم وأم يهودية...جزء من الهوية المصرية
لعقود عديدة لم يكن لليهود العرب أي ذكر في الأدب والسينما العربيين إلا نادراً في سياق الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. لكن كان يعيش في النصف الأول من القرن الـ 20 مثلا في مصر حوالي 75 ألف يهودي، وبعد حرب عام 1948 أصبحت حياتهم أكثر صعوبة هناك، فهاجر الكثيرون منهم إلى أوروبا. وكتب كمال رُحَيِّم ثلاثية "يوميات يهودي مسلم" كذكرى ليهود مصر. مارسيا لينكس تُعرّف موقع قنطرة بهذا العمل الأدبي.
-
حوار عابر لحدود الأديان
اليهودية والإسلام: حيث تتلاقى طرق الله
من السهل توجيه النقد الى دين آخر ومن السهل إثارة المخاوف من أتباع دين ما. لكن الانفتاح على الآخر يمكن أن يغير رؤيتنا له وإدراكانا لخصوصيته وجماليات عوالمه وهو ما يشكل إثرائاً قيماً للجميع. اسكندر احمد عبد الله من مصر ويوفال بن عامي من اسرائيل، يذهبان في رحلة استكشافية حوارية إلي داخل أعماق الدياناتين اليهودية والإسلام.
-
حوار بين مسلمين ويهود عبر موسيقى السفارديم في عاصمة ألمانيا برلين
مزيج بديع بين عناصر ثقافية موسيقية يهودية إسلامية مشتركة
"في كل مجتمعات الهجرة، لا يكون التواصل بين الأقليات الإثنينة متينا، وأحيانا يصل الأمر إلى حد الصراع"، انطلاقا من هذه الخلفية أسس المتحف اليهودي في العاصمة الألمانية منتدى للحوار اليهودي الإسلامي، شمل أمسية موسيقية جمعت بين المغنية التركية اليهودية هاداس بال ياردن والمغني الجزائري الألماني مومو دجاندر. محمد مسعاد حضر الأمسية ويطلع موقع قنطرة على بعض لقاءاته فيها.
-
حوار مع الكاتب نويد كرماني (نافيد كرماني) حول النسيج العرقي الديني في العراق
هل خسر العراق خاصية تعايش الطوائف بلا رجعة؟
بتكليف من المجلة الإخبارية الألمانية "دير شبيغل"، أقام الكاتب والصحافي نويد كرماني (نافيد كرماني) في العراق في منتصف شهر أيلول/ سبتمبر 2014 مدة أسبوع، وتنقل هناك بين مناطق مختلفة، فعاد بانطباع مفاده أن البلد خسِر خاصية تعدُّد الطوائف بلا رجعة. كيرستن كنيب أجرى الحوار التالي لموقع قنطرة مع نافيد كرماني.
-
الديانة السامرية في نابلس الفلسطينية
السامريون...أتباع النبي موسى
السامريون ينتمون كاليهود إلى بني إسرائيل بالمعنى الديني وتكيفوا من عدة جوانب مع بيئتهم التي تعتبر في الدرجة الأولى بيئة عربية إسلامية. يرون أن توراتهم هي "الأصح" وأن ديانتهم هي "ديانة بني إسرائيل الحقيقية". يحملون الجنسية الفلسطينية والإسرائيلية ويتحدثون اللغتين العربية والعبرية بطلاقة. تبدو ملابسهم التقليدية كملابس المسلمين، ولا يتجاوز عددهم حاليا بضع مئات. يؤيدون حل الدولتين وجعل القدس عاصمة مشتركة ولكنهم ينأون بأنفسهم عن صراع الشرق الأوسط. الصحفية الألمانية لاورا أوفرماير قامت بزيارة للسامريين في مدينة نابلس لموقع قنطرة.
-
"الصالحون بين الأمم" - إنقاذ المسلمين لليهود في الحرب العالمية الثانية
منسيون...مسلمون أنقذوا مئات اليهود من الإرهاب النازي
أثناء الحرب العالمية الثانية خاطر العديد من المسلمين، مثل سي قدور بنغبريت وعبد الحسين سرداري، بحياتهم من أجل إنقاذ العديد من اليهود من الترحيل إلى معسكرات الاعتقال النازية. بيد أن عملهم الإنساني البطولي الذي أدوه بكل مهارة ومن دون أي مقابل بات منذ أعوام طويلة نسيا منسيا، مثلما يذكر الصحفي عمران فيروز في بحثه التالي لموقع قنطرة.
-
كيف كان يعيش اليهود في غزة؟
ملحمة عائلية بين تل أبيب وغزة في أولى عقود القرن العشرين
تُعدّ الكاتبة الإسرائيلية يوديت كاتسير إحدى أبرز الكاتبات الشابات في إسرائيل. وغالبا ما تكتب حول نساء قويات الشخصية، تأخذنا معهن في رحلات إلى الماضي. وفي روايتها التي تحمل عنوان "تسيلا"، وهو اسم والدة جدتها، تمضي معتمدةً على رسائل أم جدتها في رحلة أدبية إلى غزة. وتحكي هذه الرواية قصة "تسيلا" التي عاشت مع عائلتها اليهودية 25 عامًا في سلام ووئام إلى جوار جيرانها العرب في غزة. إيغال أفيدان تحدّث إلى يوديت كاتسير وأجرى معها لموقع قنطرة الحوار التالي.
-
التعددية الثقافية في مدينة تطوان المغربية - حوار مع المؤرخ محمد بن عبود
المسلمون واليهود في تطوان المغربية...تاريخ طويل من التعايش السلمي
محمد بن عبود مؤرخ يعرف مدينة تطوان المغربية عن ظهر قلب. وهو أيضاً مُلِمّ بالتغيرات الكبيرة التي مرت بها خلال القرن الماضي. ناتالي غاليزنه تحدثت معه حول التاريخ الطويل للتعايش بين المسلمين واليهود في هذه المدينة.
-
إخفاء اليهود عن النازيين - محمد حلمي أول مصري من "الصالحين بين الأمم"
مصري ينقذ يهودية..."من أحيا نفساً فكأنما أحيا الناس جميعاً"
منحت مؤسسة "ياد فاشيم" الإسرائيلية الطبيب المصري الراحل محمد حلمي لقب "الصالحين بين الأمم" وذلك بعد 31 عاما من وفاته. وبهذا اللقب أرادت المؤسسة تقدير جهود الطبيب في إيواء فتاة يهودية وإخفائها عن النازيين منذ عام 1942 وحتى انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945. في الحوار التالي مع إيرينا شتاينفيلد مديرة قسم "الصالحين بين الأمم" يطلب الصحفي إيغال أفيدان المزيد من المعلومات عن محمد حلمي، الذي كان يعيش في برلين، والأسباب التي دفعت المؤسسة إلى منحه هذا اللقب.
-
كتاب ''الجواهري بلسانه وقلمي"
الصحفي اليهودي البصون والشاعر العربي الجواهري...نموذج للتلاقح الحضاري
من المثير أن يصدر كتاب حول الشاعر العراقي الراحل محمد الجواهري، المتوفى سنة 1997 بعمر يقارب المئة عام، عن مخطوطة كتبها في أوائل السبعينيات صحفيٌّ يهودي اسمه سليم البصّون ربطته بالجواهري علاقة قوية. ومن الفريد أن تقوم عائلة الصحفي، العراقية الأصل، من إسرائيل وبريطانيا بإخراج المخطوطة لتصدرها وزارة الثقافة العراقية في بغداد عام 2013 وليشكّل الكتاب الأدبي البعيد عن السياسة نموذجاً للتلاقح الحضاري في عصر العولمة، كما يطلعنا ملهم الملائكة.
-
الحوار بين الأديان في المغرب
التعايش بين الديانات في المغرب...خطوات إيجابية
كان يعيش في المغرب حوالي ربع مليون يهودي، قبل أن يهاجر الكثير منهم منذ خمسينيات القرن الماضي إلى إسرائيل. الصحفية هند السباعي الإدريسي تلقي نظرة على التعايش المشترك بين المسلمين واليهود في المغرب حالياً.