مجتمع الميم
كل ملفات قنطرة
-
تجاوز المحرمات من وراء حجاب بالسعودية
حياة جنسية سعودية حرة خلف أبواب مغلقة
حفلات الحياة الجنسية الحرة بلا قيود جزء من يوميات أجزاء كثيرة بالعالم ولكن ليس بالسعودية ومع ذلك يتواصل سِرِّيًا هناك منذ زمن طويل مريدو الحب والاحتفال بلا تعليمات. استقصاء يوهانس صادق من الرياض.
-
شهر فخر مجتمع الميم بمن فيه المثليون/ـات
حين يكون العربي مختلفا جنسيا
يتعمق ريتشارد ماركوس لموقع قنطرة في كتاب "هذا العربي مختلف جنسيا" (إصدار: دار الساقي) وهو مختارات من مقالات جديرة بالملاحظة لصدقها بمعالجة ما لا يزال موضوعا خطيرا ومثيرا في بلدان كاتبيها.
-
حدود الإنسان الثقافية والبيئية والتقنية
عن الحدود - إلى أين نتجه؟
ما حدود الثقافة والهوية واللغة والنوع والجنس والحدود المهمة للمناخ والبيئة والتكنولوجيا وحدود مسافة السفر وما نراه وحدود الإنسان في المستقبل؟ الكاتب حسن العاصي.
-
حرية الرأي والتعبير
رغم إصلاحات السعودية - خطر يداهم المدلين بآرائهم
وسط توقعات إفراج عن المدون رائف بعد 10 أعوام في السجن يؤكد حقوقيون أن في السعودية نحو 3000 سجين سياسي وهو ما تنفيه الرياض. تقرير الصحفي الألماني كيرستين كنيب.
-
الجنس والتوعية الجنسية
التنوير الجنسي أكبر نجاح حققه الربيع العربي؟
صار الناس بالبلدان العربية يتحدثون حول الجنس بشكل أكثر انفتاحا وخاصة على وسائل التواصل الاجتماعي بما في ذلك من مصطلحات جديدة. الصحفية لينا بوب وافتنا بالتفاصيل.
-
"طفلة المعادي" في مصر
كيف يمكن مكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال؟
حادثة اعتداء جنسي على طفلة في حي المعادي الراقي في مصر أثارت زوبعة في مواقع التواصل الاجتماعي في الدول العربية. وطالب حقوقيون وناشطون بإيجاد حلول جذرية لمثل هذه الجرائم. فكيف يمكن حماية الأطفال وردع المجرمين؟ وهل هذا اضطراب "بيولوجي" له علاج وبالإمكان الارتداع الذاتي عنه؟ مرام سالم والتفاصيل.
-
ألفة يوسف لـموقع قنطرة
التعامل مع الإسلام من خارج منظومته "جفاف معرفي"
تجدّد الباحثة التونسية ألفة يوسف في حوار مع "قنطرة" التشديد على فشل فقهاء المسلمين في التركيز على البعد الروحاني الفردي للشعائر الدينية، مشددة في ذات الوقت على تمسّكها بخيار التعامل مع النصوص المقدسة من داخل المنظومة الدينية وليس من خارجها، وتحدثت عن تناغم وتكاتف بين دور رجال الدين ورجال العلم في أزمة فيروس كورونا. حاورها من تونس الصحافي إسماعيل دبارة.
-
جدل بعد انتحار الناشطة المصرية المثلية سارة حجازي
"كيف يمكنني البقاء في مجتمع قائم على الكراهية؟"
تم اعتقال الناشطة المصرية المثلية سارة حجازي عام 2017 في القاهرة، لأنها رفعت في حفل غنائي علم ألوان قوس قزح، رمز المثلية وحرية الميول الجنسية. وها هي سارة قد انتحرت في الأراضي الكندية. الصحفي الألماني كريستوفر ريش يتناول هذا الموضوع على موقع قنطرة.
-
مصر- صدمة بعد انتحار الناشطة المثلية في كندا
انتحار سارة حجازي.. فاجعة تجدد الجدل حول الحريات في مصر
جدد خبر انتحار الناشطة المصرية سارة حجازي في كندا الجدل حول وضع الحريات الفردية في مصر. كما طرح تساؤلات حول ما يمكن فعله لمساعدة الفئات والأفراد المستهدفين بضغوط السلطة والمجتمع. إيمان ملوك تسلط الضوء على هذا الجدل.
-
موقف المسلمين من المثلية الجنسية
"اضطهاد المثليين المسلمين يبعدهم عن دينهم وعن المساجد"
في المجتمعات الإسلامية تعد المثلية الجنسية أمراً محرماً. لكن لا يمكن أن ينتظر أي أحد أن يتم التعامل معه بتسامح في حين أنه هو نفسه يقصي الآخرين، لأن التسامح لا يمكن أن يكون فقط من طرف واحد، ومن يرغَب بالتضامن معه فعليه أيضاً أن يعيش التضامن مع الآخرين، كما ترى بشرى ديليكايا في رؤيتها التالية لموقع قنطرة.
-
نشاطات المتحولين جنسيا في باكستان
الأقليات الجنسية...الجنس الثالث الديناميكي
أظهر الهجوم على الملهى الليلي الخاص بالمثليين الجنسيين في ولاية فلوريدا الأمريكية وبشكل مؤلم أن الأقليات الجنسية خاصةً أصبحت -وبكل سهولة في أوقات زيادة التطرف- أهدافا لهجمات. في جنوب آسيا توجد لدى المتحولين جنسيا تقاليد قديمة. ورغم التمييز الذي يتعرَّض له المثليون، ولكن توجد هناك أيضًا ومنذ عدة أعوام تطوُّرات مدهشة. الصحفية سارة-دوانا مايَر تسلط الضوء لموقع قنطرة على نشاطات المتحوِّلين جنسيًا في باكستان.
-
المسلمون في ألمانيا
اندماج المسلمين مكبوح في مجتمع الأغلبية الألماني
إلغاء ندوة مناهضة لمعاداة المثلية الجنسية -كان من المفترض إجراؤها في جامع الشهادة "مسجد شهيدليك" في برلين- ليس دليلا على "تخلف الإسلام"، كما تدعي المنتديات الألمانية ذات الصلة، بل إنه مرآة يُرى فيها بوضوح عدم تمكن ألمانيا من تهيئة الظروف الملائمة لمسلميها كي يكونوا جزءا متأصلا من نسيجها الاجتماعي ويحددوا مصيرهم بأنفسهم ويتمتعوا بالمساواة في الحقوق داخل المجتمع الألماني، كما يرى آرمين لانغر، منسق "مبادرة سلام-شالوم" في برلين، في تعليقه التالي لموقع قنطرة.