محمود عباس
كل ملفات قنطرة-
غضب شعبي من الأنظمة العربية
القدس بين الحكومات والشعوب العربية - شعرة لم تقصم ظهر البعير
يرى الباحث جيمس دورسي في تحليله التالي أن المظاهرات الشعبية الغاضبة -المعترضة على اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل- هي في الواقع غضب من موقف الحكومات العربية من القدس، وأن هذا الغضب يأتي بعد أكثر من ست سنوات من فشل الأنظمة العربية في تحقيق مطالب اقتصادية واجتماعية، وفي خضم دعم السعودية والإمارات لقوى الثورة المضادة، التي أجهضت إنجازات الثورات العربية في كل مكان ما عدا تونس.
-
سياسة روسيا الثقافية في العالم الإسلامي
"هجمة" ثقافية روسية في المنطقة العربية
يسعى الكرملين الروسي من خلال عمله الثقافي الخارجي إلى زيادة نفوذه خارج حدود روسيا. وفي العالم العربي تسير هذه الخطة على أفضل وجه، مثلما يرى الصحفي الألماني جوزيف كرواتورو في تحليله التالي لموقع قنطرة.
-
المصالحة الوطنية الفلسطينية بين فتح وحماس
هل ستنعش المصالحة الفلسطينية حل الدولتين؟
المحلل السياسي داود كتّاب: ما هي التنازلات التي ستقبلها إسرائيل؟ فهل ستسمح بإقامة حل الدولتين أو الحل المبني على مشاركة حقيقية للحكم ضمن دولة واحدة. إن لم توافق على أي من الحلين فإن المصالحة الفلسطينية الأخيرة مهما كانت إيجابية لن تحدث أي تأثير في بداية حل للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي بل ستكون مجرد بداية صفحة جديدة في النضال من أجل حرية الفلسطينيين.
-
جهود المصالحة الوطنية الفلسطينية
مزالق المصالحة بين فتح وحماس
كيف يمكن تحديد مكامن الفشل للجهود، التي تبذلها مصر حالياً من أجل ترتيب البيت الفلسطيني وتحقيق مصالحة وطنية حقيقية؟ وكيف يمكن أن تعمل حركتا فتح وحماس معًا بصدق نحو تقرير المصير وإحراز حقوق الشعب الفلسطيني؟ الباحث الفلسطيني خليل شاهين يصف في تحليله التالي الخطوات الضرورية من أجل الوصول إلى هذه الأهداف.
-
حوار مع الخبيرة الألمانية بتينا ماركس في رام الله
الفلسطينيون يريدون المصالحة وانهاء الانقسام
أعرب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عن ارتياحه إزاء اتفاق حل اللجنة الإدارية التابعة لحماس وفسح المجال لحكومة وحدة وطنية في غزة وإجراء الانتخابات. الصحافية أوتا شتاينفير حاورت الخبيرة الألمانية بتينا ماركس في رام الله حول أهمية هذا التطور.
-
حماس تحل حكومتها في القطاع وتوافق على إجراء انتخابات عامة
سكان قطاع غزة...آمال تشوبها الشكوك في اتفاق ينهي حالة الانقسام الفلسطيني
استقبل الشارع الغزي خبر حل حماس للجنة الإدارية في قطاع غزة ببعض الارتياح أملاً في المضي قدماً في ملف المصالحة ما سينتج عنه تخفيف معاناتهم اليومية، لكن يبقى في الخلفية الكثير من التشكك في مدى التزام الطرفين بملف المصالحة.
-
إضراب الأسرى الفلسطينيين عن الطعام في سجون إسرائيل
مروان البرغوثي...نيلسون مانديلا الفلسطيني؟
بدأ الأسرى والمعتقلون الفلسطينيون في السجون الإسرائيلة في نيسان/أبريل 2017 إضرابا جماعيا عن الطعام. من خلال هذا الإضراب عاد القيادي الفلسطيني المعتقل مروان البرغوثي من جديد إلى واجهة المسرح السياسي. الصحفية الألمانية إنغه غونتر تسلط الضوء من القدس لموقع قنطرة على إضراب الأسرى الفلسطينيين، الذي دعا إليه مروان البرغوثي: أعلى قيادي من حركة فتح معتقل في السجون الإسرائيلية.
-
القضية الفلسطينية فقدت مركزيتها
هل ساهمت ثورات الربيع العربي في تهميش قضية فلسطين؟
أدت حالة الإستقطاب الحاد في دول الربيع العربي إلى إنقسام لم يسبق له مثيل، رافقه تكريس للانقسام الفلسطيني سياسياً وجفرافياً. كما أوجدت التغيرات الإقليمية والدولية مناخاً جيداً للتقارب بين دول عربية وإسرائيل مما خلق تحالفات غير رسمية أو خفية ساهمت في فقدان القضية الفلسطينية لمركزيتها، كما يوضح الباحث عبد الهادي العجلة في تحليله التالي.
-
المستوطنات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية
مفاجأة نتنياهو...المستوطن يتحول إلى ضحية
رسالة الفيديو التي صدرت عن بنيامين نتنياهو في التاسع من سبتمبر/ أيلول 2016 فاجأت الجميع، إذ اعتبر فيها نتنياهو أن إخلاء الضفة الغربية المحتلة من المستوطنين تطهيراً عرقياً لهم. الصحفي الإسرائيلي جدعون ليفي يرى في رؤيته التالية لموقع قنطرة أن ذلك بروباغاندا وعكس للحقائق وتحويل لليل إلى نهار بكل صفاقة من دون أي رادع أو شعور بالذنب.
-
الصراع على السلطة السياسية في فلسطين
محمد دحلان…الرجل الأخطبوط؟
يُعتبر رئيس الأمن الوقائي السابق في السلطة الفلسطينية، محمد دحلان، أكبر منافس للرئيس محمود عباس، وليس ذلك حسب، بل يُعَد كذلك سياسيا متعدد النشاطات ويتمتع بأفضل العلاقات الدولية. ويعتقد الكثيرون أن دحلان المفصول من حركة فتح سيعود إلى الساحة السياسية. نيفيل تيلر يسلط الضوء على دور دحلان في الصراع الفلسطيني على السلطة.
-
المبادرة الفرنسية للسلام في الشرق الأوسط
قصة فشل معلن أم إحياء لعملية سلام ميتة سريرياً؟
يعتبر المحلل السياسي داود كتاب أن نجاح المفاوضات الهادفة إلى أحياء عملية السلام يتطلب دعماً شعبياً يمكن الحصول عليه فقط لو أعطى القادة فرصة حقيقية للسلام. لذلك يجب أن يؤمن الفلسطيني العادي – والإسرائيلي كذلك – بأن السلام ممكن وهذا يعني تغييرات في السياسة العسكرية الإسرائيلية وقيود السفر والمواقف السياسية وإنهاء المزايدة من الطرفين.
-
تراجُع الاهتمام الغربي بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي
عودة السلام إلى نقطة البداية وطفوح الكيل بالشباب الفلسطيني
بينما تقترب الحرب في سوريا من إنهاء عامها الخامس وتستقبل أوروبا أكثر من مليون لاجئ وترى نفسها مهددة من قبل تنظيم "الدولة الإسلامية"، يفقد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مكانته كأولوية من أولويات السياسة الخارجية لأوروبا والولايات المتحدة، وتراجع الاهتمام به خلال عام 2015 رغم موجة عنف لم تشهدها الأراضي الفلسطينية وإسرائيل منذ سنوات. أما غزة فبحاجة إلى "معجزة" للتعامل مع الفقر والعزلة. دانييلا تشيسلو تسلط الضوء من تل أبيب على الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.