المعارضة الجزائرية
كل ملفات قنطرة-
النظام يريد إنهاء الحراك الاحتجاجي الشعبي
"الجزائر الجديدة" هي نفسها الجزائر القديمة
يسعى قادة البلاد إلى إنهاء الحراك الاحتجاجي الشعبي، لكن من دون نتيجة إذ يصعب على تبون إقناع الجزائريين بأنهم على موعد وشيك مع حلول "جزائر جديدة". فالجزائريون لم يعودوا مستعدين للقبول بقادة متقدّمين في السن يستخدمون مظهر الديمقراطية الخادع للبقاء في الحكم. بل هم يريدون نموذجاً قيادياً يستمد شرعيته من الإصلاحات الحقيقية. تعليق دالية غانم.
-
"لكل إنسان حق الإيمان وعدم الإيمان ونقد الدين"
مثول حرية الضمير والمعتقد أمام محاكم الجزائر
ترابط إعلامي وبشري كبير بين فرنسا والجزائر يجعل الجدل حول حرية الضمير والتعبير يأخذ منعطفا آخر من شأنه مفاقمة التوتر القائم فعليا على جانبي البحر المتوسط. نور الدين بسعدي يستعرض لموقع قنطرة نقاش حرية الضمير العائد للظهور دوريا في الجزائر، غالبا في قضايا جزائرية يبت فيها القضاء وتثير جدلا حادا.
-
الجيش والسياسة: دراسة حالات الجزائر ومصر وليبيا والسودن
الجيش والسياسة: دراسة حالات الجزائر ومصر وليبيا والسودن
https://carnegie-mec.org/2019/05/28/ar-event-7133
-
حملة حجب مواقع إعلامية وملاحقة صحافيين في الجزائر
رئيس الجزائر يُجمّل حكمه الهش بخنق حرية التعبير
يبدو أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون اختار السلاح الأكثر شعبية في الجزائر -التي استعمرتها فرنسا لمدة قرن كامل- ألا وهو سلاح "العمالة والتخوين" من أجل حجب مواقع إلكترونية منخرطة في الحراك تغطي أخبار سجناء الرأي بصفة مستمرة، مستعينا بترسانة من الصحافة الموالية التي باتت عبئا على الانتقال الديمقراطي في هذا البلد. الصحافي إسماعيل دبارة -عضو الهيئة المديرة لمركز تونس لحرية الصحافة- يسلط الضوء لموقع قنطرة على حملة حجب مواقع وملاحقة إعلاميين تنذر بالكثير في الجزائر.
-
رغم وقف المعارضة الجزائرية الاحتجاجات بسبب كوفيد-19
السلطة تستغل كورونا لإسكات الحراك في الجزائر
حالة طوارئ صحية عامة في الجزائز تستغلها الحكومة والقضاء في ظل جائحة كورونا لتشديد إجراءاتها ضد حركة الاحتجاج والمعارضة والصحافة الحرة. سفيان فيليب نصر يسلط الضوء لموقع قنطرة على الأوضاع السياسية في الجزائر في زمن كورونا.
-
عام من الاحتجاجات الجزائرية
من يفرض إرادته في الجزائر؟ الحراك أم نظام ما بعد بوتفليقة؟
مسيرات جزائرية تخاطر بأن تصبح في حد ذاتها غاية وبأن تقدم للنظام مخرجا بتحولها إلى طقوس أسبوعية. لكن العامل الحاسم هو الاقتصاد على الأرجح في جميع السيناريوهات المستقبلية. لا أحد توقَّع نجاح الاحتجاجات طيلة 12 شهرا في تعبة الجماهير السلمية، لكن نظرا لعدم تغيير النظام جذريا حتى في فترة ما بعد بوتفليقة فإن استمرار الاضطرابات هو أمرٌ يجب أن تستعد له الأطراف الخارجية. تحليل إيزابيل فيرينفيلز ولوكا ميهي.
-
رؤساء الجزائر منذ الاستقلال عن فرنسا إلى أول انتخابات بعد احتجاحات أطاحت ببوتفليقة
لمحات من تاريخ الجزائر الحديث: ترأَّس الجزائر عدد من الرؤساء: بعضهم لم يَتَعَدَّ حكمهم بضعة أشهر، وبعضهم انتُخبوا لأكثر من مرة، بعضهم لم يخفِ انتماءه للجيش، والبعض الآخر أصرّ على مساره المدني. نتعرّف على أبرزهم في صور.
-
الانتفاضات العربية والربيع العربي الجديد
عشر سنوات عجاف على الطواغيت العرب
انتفاضات عام 2019 في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مشابهة للربيع العربي عام 2011. لكن الاختلاف الأكبر بينهما هو أن الاهتمام الغربي بها قد تراجع. تحليل يانيس هاغمان لموقع قنطرة.
-
مختبرات ثورية وهواجس مستقبلية
العالم العربي في 2020: هل يمكن الخروج من عنق الزجاجة؟
لا توجد حلول للحالة العربية. فمن سوريا للجزائر من إيران لفلسطين ومن السودان للبنان والعراق تستمر التفاعلات، لهذا لن تقدم سنة 2020 إعادة البناء في سوريا واليمن او إيقاف التدهور والحروب في المشهد العربي العام، أو نتائج واضحة للحراك العراقي اللبناني، فكل قضية تحمل في طياتها الكثير من التفاعلات.
-
في ظل حراك شعبي مستمر منذ عام
الجزائر: وفاة قايد صالح رئيس أركان الجيش الجزائري إثر أزمة قلبية
أعلن التلفزيون الحكومي الجزائري صباح اليوم وفاة رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح، أحد أعمدة السلطة في الجزائر منذ 1962، عن 79 عاما نتيجة إصابته بسكتة قلبية. وتعصف احتجاجات شعبية بالجزائر منذ فبراير/ شباط للمطالبة بتغيير النخبة الحاكمة بأسرها وابتعاد الجيش عن السياسة.
-
وفاة رئيس أركان الجيش
الجزائر: من هو قايد صالح - "حارس النظام" ورجل المرحلة الانتقالية القوي؟
أثارت شخصية نائب وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح، الذي وافته المنية اليوم، الجدل في الشّارع الجزائري بعد توليه حكم الدّولة في المرحلة الانتقالية، ليبقى الأخذ والرّد في الأزمة الجزائرية منحصراً بين قيادة الأركان والحراك الشّعبي.
-
الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019
"لا انتخابات مع العصابات!"… الجزائر أمام منعطف تاريخي
منذ بداية الحراك الثوري في الجزائر يحرص قائد الجيش، الفريق قايد صالح، على الرقص على الحبلين، إذا يحاول إنقاذ النظام وفي الوقت نفسه الادعاء بأن جميع مطالب الشارع قد تمت تلبيتها، وبالتالي أصبح على الجماهير الثائرة التوجه إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد. لكن المأزق الجزائري مرشح للاستمرار كما هو عليه إلى أجل غير مسمى، جرت الانتخابات أو لم تجر. تحليل علي أنوزلا