عبد العزيز بوتفليقة
كل ملفات قنطرة-
هل يصبح "فرح السودان" نموذجاً لِـ "فرح الجزائر"؟
هل يتفق الجيش الجزائري والمحتجون أم أن الجزائر ليست السودان؟
بعد مخاضات عسيرة أقلع قطار نقل السودان إلى الحكم المدني من أولى محطات البداية، وهو ما أبرز الحديث عن "استلهام النموذج السوداني لتطبيقه في الحالة الجزائرية". فهل الأمر بتلك السهولة؟ وما هي التعقيدات التي تحول دون "نسخ ولصق" التجربة؟ خالد سلامة والخلفيات.
-
بعد تأجيل الانتخابات
نهاية التحول السياسي في الجزائر؟ على الجيش والشعب التحاور قبل فوات الأوان
يطالب المتظاهرون في الجزائر منذ أكثر من أربعة أشهر بالتغيير السياسي ووضع دستور جديد للبلاد. ولكن يبدو أن نافذة التحول الديمقراطي الزمنية باتت تتجه إلى الانغلاق، كما تلاحظ الباحثة الجزائرية دالية غانم في تحليلها التالي لموقع قنطرة.
-
وسيط بين سلطة الجيش وزخم الشارع
الجزائر: هل يحقق المجتمع المدني التوازن مع السلطة السياسية؟
تشكيل مستقبل جزائري ديمقراطي مأمول عبر خارطة طريق مناسبة، هو هدف مؤتمر وطني أقامته بتاريخ 15 / 06 / 2019 في الجزائر العاصمة منظمات مجتمع مدني جزائرية. في حين يتساءل مراقبون عن قدرة المجتمع المدني على التأثير في المرحلة الانتقالية الجزائرية بعد تنحي بوتفليقة. نور الدين بسعدي يسلط الضوء -لموقع قنطرة- على استيقاظة مجتمع الجزائر المدني الجديدة.
-
إسقاط "القداسة" عن العسكر العرب
الدكتاتوريات العسكرية هي العدو الأول لثورات الربيع العربي
هل يمكن للشعوب العربية أن تُحكَم من دون عسكرها؟ نعم، الانتقال الديمقراطي نحو الدولة المدنية يبدأ بإعادة التوازن داخل بنية الدولة بين القوى السياسية والمجتمعية والعسكرية. بعد مرور أكثر من ثمان سنوات على ثورات الربيع العربي، وما تلاها من انتكاسات، يعاد طرح هذا السؤال من جديد.
-
الدكتاتوريات العسكرية العربية وإفشال الربيع العربي
إسقاط "القداسة" عن العسكر العرب
هل يمكن للشعوب العربية أن تُحكَم من دون عسكرها؟ نعم، الانتقال الديمقراطي نحو الدولة المدنية يبدأ بإعادة التوازن داخل بنية الدولة بين القوى السياسية والمجتمعية والعسكرية. بعد مرور أكثر من ثمان سنوات على ثورات الربيع العربي، وما تلاها من انتكاسات، يعاد طرح هذا السؤال من جديد.
-
السودان والربيع العربي
معركة الثوار في السودان رمز لمعركة الحرية في العالم العربي
تشكل الانتفاضة الشعبية السودانية مرآة للربيع العربي، بمعنى أنها تسمح لنا بأن نعيد قراءة ثمانية أعوام من الآمال المكسورة والاستباحة، بعيون جديدة.
-
رواية "زبور أو المزامير" للجزائري كمال داود
نهاية السلطة الأبوية في الجزائر
يروي الكاتب النجم كمال داود في روايته "زبور أو المزامير" قصة الشاب الغريب إسماعيل الذي يكتشف كتابة الشعر كوسيلة للنجاة. ويعتبر اللغة الفرنسية مهرباً من قيود التقاليد. الناقد والكاتب الألماني شتيفان فايدنَر يكتب لموقع قنطرة أن في هذه الرواية تشابها مع وضع الجزائر بعد سقوط بوتفليقة.
-
ثوار الجزائر والسودان تعلموا من دروس الربيع العربي
من حمص إلى الخرطوم: صرخة الحرية
إلياس خوري يكتب عن الربيع العربي من منظور آخر: العالم العربي يشهد ظاهرة جديدة عصية على التصنيف، نستطيع أن نطلق عليها اسم انفجار التعبير الذي يسبق السياسة ويرسم أفقها الأخلاقي.
-
الربيع العربي يصل السودان والجزائر بعد ثماني سنوات
"إما النصر أو مصر"...مخاوف من استنساخ حفتر وسيسي جديد
وصلت شرارة ثورات الربيع العربي السودان والجزائر في ظل إجماع المراقبين على أن أي زعيم مدني يحتاج إلى تأييد الجيش في المرحلة الانتقالية وسط مخاوف من "عسكرة الحراك الثوري" وتكرار التجربة المصرية.
-
النظام العربي الرسمي ممزق وضعيف
مختبرات ثورية في الجزائر والسودان: هل نشهد موجة جديدة من الربيع العربي؟
بعد ثمان سنوات على انطلاق ثورات الربيع العربي مازال السعي لعدالة اجتماعية وكرامة إنسانية وحريات أساسياً لفهم المشهد الراهن والقادم. الهبة الجماهيرية الراهنة في السودان والجزائر تؤكد بأن المجتمعات العربية بدأت تنتج حالة وعي تسمح لها بضبط حراكاتها السلمية، رغم سياسات القمع والفساد التي ما زالت تنتشر في بعض الدول العربية.
-
"الربيع العربي" حرر الناس من الخوف
في السودان، الجزائر.... أين يقع ميدان التحرير اليوم؟
نسأل أين ميدان التحرير، فيأتينا الجواب من المغرب العربي. ميدان التحرير يقع اليوم في الجزائر مثلما يقع في الخرطوم، وهو قادر على الفعل في أماكن أخرى. ولعل سر "الربيع العربي" لا يكمن في انتصاراته أو هزائمه، بل في قدرته على تحرير الناس من الخوف.
-
الجزائر بين سلطة الجيش وزخم الشارع
الجزائر اليوم: ما هي السيناريوهات المحتملة بعد استقالة بوتفليقة؟
ينوي الشارع الجزائري مواصلة الضغط على السلطة بعد استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة. المراقبون يرون أنه من الضروري الدخول مباشرة في دورة مفاوضات لتأمين انتقال هادئ للسلطة.