عبد العزيز بوتفليقة
كل ملفات قنطرة-
الجزائر تحت حكم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
أفول سياسي محتال - احتجاجات الجزائر ضد بوتفليقة
جاء به الجنرالات من أجل إنقاذ نظامهم، وعوضا عن ذلك قضى عليهم الواحد تلو الآخر. غير أن بوتفليقة لم يكن يوما ديمقراطيا، بل جاء من أجل أن يحكم مدى الحياة ويحظى بجنازة رئيس جمهورية. والآن يبدو أن الشعب هو الذي سيفسد عليه مخططه. تحليل بشير عمرون لموقع قنطرة.
-
عودة الربيع العربي - انتفاضة الجزائر والسودان الشعبية
طرقة ثانية لنسائم الحرية العربية - ولكن بأي أفق؟
عودة الاحتجاجات الشعبية في السودان والجزائر تطور لا يقل أهمية عما حدث قبل 8 سنوات في المنطقة، ويحمل إرهاصات موجات ثورية قادمة في المشهد الإقليمي وإن أنكرها المنكرون. تحليل محمد طيفوري لموقع قنطرة.
-
الاحتجاجات الجماهيرية في الجزائر قبل الانتخابات الرئاسية 2019
انتفاضة جزائرية فعالة ضد ولاية بوتفليقة الخامسة
شباب جزائري أثار الإعجاب في كيفية الضغط على نظام سلطوي بشكل فعال عبر تكتيكات دفاعية غير عنيفة، بدا معها أن نهاية حكم بوتفليقة باتت مسألة وقت. سفيان فيليب نصر والأجواء من الجزائر لموقع قنطرة.
-
حراك الجزائر - فترة حاسمة في الحراك الشعبي ضد الحكومة وعهدة بوتفليقة الخامسة
منذ لحظة الإعلان عن ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، تسارعت الأحداث بدءاً من الاحتجاجات إلى تسريبات سلبية عن الرئيس ومعسكره، وهو ما جعل هذه الفترة حاسمة في الحراك الشعبي ضد الرئيس والحكومة.
-
من نضال الثورة إلى اعتكاف المرض
الحاضر الغائب في الجزائر: من هو الرئيس عبد العزيز بوتفليقة؟
عاد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، أحد أبطال حرب التحرير والذي يحكم الجزائر منذ نحو 20 عاما، للكفاح. هذه المرة من أجل البقاء السياسي، لكنه يواجه موجة احتجاجات شعبية من المستائين من سعيه لفترة ولاية خامسة.
-
اضطرابات الشوارع تكسر محظورا في الجزائر
الجزائر ...هل من ربيع متأخر؟
منذ اندلاع الاحتجاجات في العاصمة الجزائر ونحو 40 مدينة وبلدة أخرى بسبب اعتزام الحزب الحاكم ترشيح الرئيس البالغ من العمر 81 عاما لفترة رئاسة خامسة يبدو أن محظورا قائما منذ عقود هو الحديث في السياسة سقط بين عشية وضحاها.
-
اليمن والقدس والسودان واغتيال خاشقجي: أبرز أحداث العالم العربي سنة 2018
من الدخول التركي إلى عفرين مرورا بافتتاح السفارة الأمريكية في القدس وانتهاء بقضية خاشقجي وأحداث تونس والسودان. حصيلة الأحداث السياسية التي شهدها العالم العربي عام 2018 كانت مهولة، هذه أبرزها في ملف صور.
-
أطفال أبصروا النور في مخابئ جهادية سابقة في الجزائر - مواليد حظ عاثر
إتمام وضع الحد لـ "فتنة كبرى" ضربت الجزائر
ميثاق جزائري للسلم والمصالحة أعاد إدماج 15 ألف مقاتل جهادي سابق في الأوساط المجتمعية. تمكنت به الحكومة الجزائرية من تحقيق أمور كثيرة، لكنها حتى هذه اللحظة من عام 2018 فشلت في معالجة مصير مئات الأطفال الذين أبصروا النور في مخابئ جهادية سابقة من زمن الحرب الأهلية، رغم وعدها بتحديد هوياتهم باختبارات الأحماض النووية. فكيف أصبح هؤلاء محرومين من حقوقهم المدنية؟ دالية غانم-يزبك والإجابات.
-
ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة
"كرسيّ متحرك" يتحكم في لعبة الجزائر السياسية
تشير قراءات كثيرة إلى أنّ النظام الجزائري صار ملزما بإعادة ترشيح بوتفليقة بعد العجز عن ايجاد خليفة "مقبول" أو لقطع الطريق أمام من يفكر في خلافته، في حين يعتقد آخرون أنّ الأمر يتعلّق بمسرحية حُبكت بعناية، ستنتهي برفض الرئيس للمناشدات، والخروج "الآمن والمشرّف" من حكم يجدد نفسه منذ العام 1999. إسماعيل دبارة يسلط الضوء على الجدل حول ترشح عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة.
-
تركيا والعالم العربي: إردوغان والحكام العرب...مَواطن الاتفاق والاختلاف
تشترك تركيا مع الدول العربية في الدين الإسلامي، فضلاً عن القرب الجغرافي، وتقارب الرؤى في ملف النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، لكن علاقات تركيا مع الحكام العرب ليست دائما وردية، خاصة في فترة رجب طيب إردوغان.
-
الأزمة الاقتصادية والاحتجاجات الاجتماعية في الجزائر
النقابات المهنية الجزائرية تتحدى الحكومة
لأشهر عديدة وقع نظام التعليم ونظام الصحة في الجزائر في حالة شلل بسبب موجة إضرابات نقابية. ورغم احتجاجات شديدة ضد سياسات العمل والسياسات الاجتماعية الحكومية رفضت الدولة رفضا تاما تقديم تنازلات للحركة الاحتجاجية. لكن ما الفرق بين مطالب المضربين في قطاع الصحة ومطالبهم في القطاعات الأخرى؟ سفيان فيليب نصر يسلط الضوء لموقع قنطرة على الأزمة الاقتصادية والاحتجاجات الاجتماعية الجزائرية.
-
الجزائر - "الشرطي المغاربي" للاتحاد الأوروبي؟
لماذا تقع الجزائر في بؤرة اهتمام أوروبا؟
يود الاتحاد الأوروبي تكثيف تعاونه مع الجزائر بهدف الحد من الهجرة غير القانونية من أفريقيا. ألمانيا مثلا تطالب الجزائر باسترداد متورطين بأعمال جنائية وآخرين "خطرين"، لكن الجزائر ترى أنهم تطرفوا في أوروبا ويجب محاكمتهم بأوروبا أيضا. لكن لماذا اللاجئون ليسوا العامل الوحيد الذي زاد من اهتمام أوروبا بتوثيق التعاون مع الجزائر؟ وما سبب قلة ثقة الجزائر بأوروبا؟ الباحثة الألمانية إيزابيل شيفَر تفسر ذلك لموقع قنطرة.