جدليات
-
النساء والمدينة
يوميات التفاوض على الفضاء العام في دول المتوسط وإيران
الانقسام الكبير بين الفضائين العام والخاص بالنسبة للنساء ليس مقصورا بالضرورة على المجتمعات العربية العربية والمسلمة، بل يشكل أيضا ثابتا بين الثقافات في مدن البحر الأبيض المتوسط.
-
عبد الرزاق قرنح وكأس العالم للأدب
أفريقيا بلا أفارقة؟
بعد ثلاثة عقود ونيف، تعود نوبل إلي أفريقيا وإلى ما بعد الكولونيالية. ففي سياق سعى الجائزة إلى ترميم سمعتها بعد سلسلة من الفضائح، مالت الأكاديمية السويدية في الدورتين الأخيرتين إلى خيارات آمنة، و"صائبة سياسياً". بحسب تلك المعايير، يبدو عبد الرزاق قرنح مرشحاً مثالياً، مُسلم وأفريقي لاجئ ومهاجر وكاتب كوزموبوليتاني وأكاديمي ما بعد كولونيالي.
-
لا وجود لنظام ديمقراطي مثالي في العالم
لماذا فشلت تجارب الانتقال الديمقراطي العربية؟
-
باريس في مواجهة المغرب والجزائر وتونس
فرنسا: هل يكون سلاح التأشيرات طوق نجاة ماكرون؟
فتحت فرنسا جبهة صراع دبلوماسي، مع المغرب والجزائر وتونس، بعد قرارها تشديد شروط منح التأشيرات لمواطني الدول المغاربية، بتقليص عدد التأشيرات إلى النصف لكل من المغرب والجزائر، وبنسبة تصل إلى 30 في المائة لتونس، ما يعني زيادة حدة التوتر في علاقات دبلوماسية متشنجة أصلا، وإن بدرجات متفاوتة، بين باريس والعواصم الثلاث. تعليق محمد طيفوري لموقع قنطرة.
-
كيف نخلق مواطنين من الوافدين الجدد بمهاجريهم ولاجئيهم؟
ما المواطنة ومن المواطنون في أوروبا؟
هل المواطن في أوروبا هو مَن له وظيفة؟ وماذا عن مهاجر يعمل بجد منذ 30 عاماً عملاً بدنياً شاقاً في مصنع لكنه لم يتعلم اللغة الدنماركية وهو الآن عاطل عن العمل، هل يصبح هو فجأة غير مواطن؟ في الحقيقة لا ينبغي أن تكون المواطنة مرتبطة بالعرق أو المهارات، بل بالأسس الجمعية المشتركة. تحليل الكاتب حسن العاصي.
-
«مَن يملك الماضي» في المتحف الآخر؟
-
نهاية الأوهام التحررية
طارق علي حول نهاية الحرب "المذلة" في أفغانستان
أفغانستان "وصمة عار" على جبين الغرب: بعد مقتل 100 ألف أفغاني بتقدير حقوقيين أفغان في حرب امتدت 20 عامًا، تنسحب الولايات المتحدة من البلاد في هزيمة سياسية وأيديولوجية كبرى للإمبراطورية الأمريكية، دون تحقيق أي من أهدافها "التحررية".
-
المغرب
المفكر المغربي الراحل محمد سبيلا...أحد وجوه الحداثة في العالم العربي
خلفت وفاة الراحل محمد سبيلا قبيل عيد الأضحى لسنة 2021 موجة عارمة من الحزن والأسى على امتداد العالم العربي في صفوف المفكرين العرب والمسلمين، الذين التقوا بفكره وألفوه وأحبوه وانخرطوا فيه، لما يمثله من عمق وتبصر وتأمل وتحليل لمواضيع شغلت وتشغل المفكر العربي والمسلم المعاصرين. وعلى رأس قائمة هذه المواضيع هناك قضية الحداثة والإسلام السياسي وحقوق الإنسان وقضية المرأة وغيرها كثير.
-
الديموقراطية في العالم العربي
هل يصلح العرب للديموقراطية؟
مقولة "الشعب غير جاهز للديموقراطية" أصبحت دستور الاستبداد العربي وشعاره الأثير ومقولته المقدسة منذ أكثر من قرن. هذه المقولة هي المسوغ القوي الذي يحتمي به الدكتاتورين والطغاة والمستبدون ومناصروهم العلنيون والمواربون، وينجر وراءها عديدون بحسن نية لكن بسوء فهم. تعليق الباحث والكاتب خالد الحروب لموقع قنطرة.
-
أفول نجم "الإسلام السياسي"؟
هزيمة حزب العدالة والتنمية: الأخطاء العشرة لإسلاميي المغرب
حزب العدالة والتنمية بقي الكيان الوحيد، ضمن قائمة الأحزاب الممثلة للإسلام السياسي في العالم العربي، الذي نجح في الحفاظ على موقعه، بفضل الوفاء للبراغماتية، وسلِم نسبيا من رياح الثورة المضادّة، لكن هذه السلامة كانت لها أثمان، دفعها الإسلاميون بالتقسيط مواقف وتنازلات وتبريرات، لتتوالى بذلك السقطات أو الأخطاء التي أتت على مصداقية الحزب. تعليق محمد طيفوري