ثقافة
المناقشات
-
الفن الثقافي المسرحي العراقي في الخارج وفي ألمانياالمسرح العراقي الزائر...وسيط معرفي انحبست صرخاته في برلين
حضر عصام الياسري خمس مسرحيات عراقية في برلين لكنه لاحظ أنها، رغم زخمها الفني والقيَمي، كانت محرومة من الجمهور والإعلام بسبب قصور في الترويج. فتولد لديه انطباع ناقد بأن المسرح الزائر في العالم صاحب رسالة إلا عند الجهات العراقية المسؤولة عن الثقافة فإنه يصبح مجرد نزهة سياحية. وفي رؤيته التالية لموقع قنطرة يقدم قراءته للمسرحيات الخمس وخاصة مسرحية "علامة استفهام" التي تحاول الكشف بأسلوب المونودراما (مسرح الممثل الواحد) عن غموض لعبة الحياة والموت.
تقرير: -
حوار مع رسامة الكاريكاتور اللبنانية مايا زنقولرسوم كاريكاتورية لبنانية في مواجهة الجهل والعنف
في رسومها الكاريكاتورية المليئة بروح الدعابة، تقدم اللبنانية مايا زنقول صورة مختلفة عن وطنها، بعيدا عن صور وسائل الإعلام النمطية التي تركز على أعمال العنف والاقتتال والإرهاب. يوليانه ميتسكر حاورت الرسامة الشابة.
تقرير: Juliane Metzker -
حوار مع الممثل والمخرج المسرحي اللبناني الفلسطيني قاسم اسطنبوليلبنان على كف عفريت يعيش في سوريا أما مصر ففي خوف دائم
"زنقة زنقة" و"قوم يا با" مثالان على مسرحيات الممثل والمخرج المسرحي العربي قاسم اسطنبولي. أعماله المسرحية توظف الفضاءات المفتوحة وفن المونودراما في بلدان عربية وغربية لمواكبة أحداث عربية ذات أبعاد إنسانية. ويقول اسطنبولي في حواره التالي مع محمد بن رجب لموقع قنطرة إن "العرب ليسوا إرهابيين بل أبناء حضارة يعشقون السلام ولكن كتب عليهم العيش تحت الدكتاتورية".
تقرير: محمد بن رجب -
المسرحية السودانية "النظام يريد ...""النظام يريد تغيير الشعب" - محاكاة سودانية للربيع العربي
حظيت مسرحية "النظام يريد" بإقبالٍ جماهيري غير مسبوق في الخرطوم، نظرا للفكرة السياسية الجريئة التي تناولتها وانتقادها لرموز النظام القائم في السودان. فما مضمون هذه المسرحية وأين موقع السودان في خارطة دول الربيع العربي؟ عثمان شنقر يطلعنا على ذلك من الخرطوم.
تقرير: عثمان شنقر -
الفيلم الألماني ميديكوس (الطبيب) وعصور الإسلام الذهبيةتعليم الغرب احترام العرب والمسلمين
بعد أكثر من ربع قرن على صدور رواية "ميديكوس" (الطبيب)، وهي من أكثر الروايات رواجا ومبيعا في العالم خلال العقود الأخيرة، نجح فريق عمل ألماني لأول مرة في تحويلها إلى فيلم يظهر التناقض بين الشرق الإسلامي المتقدم وأوروبا المتخلفة قبل عدة قرون. ويأمل المخرج بأن ينجح الفيلم في تعليم المشاهدين الغربيين احترام العالم العربي والإسلامي عن استحقاق، كما ترينا ريغينا رولاند.
تقرير: Regina Roland -
توظيف الفن البهلواني في حوار ثقافات الشرق والغربالبهلوان تشولي...ثعلب المسارح الألمانية المحنك
يعتبر المخرج المسرحي ذو الأصول الإيطالية روبرتو تشولي من أبرز المسرحيين الألمان المعاصرين، وتتميز مسرحياته بالبعد السريالي، كما يركز على الحوار الثقافي بين شعوب الشرق والغرب عبر رحلاته الثقافية إلى بلدان إسلامية وغربية. وتكريما لمسيرته مُنح جائزة ولاية شمال الراين ويستفاليا الألمانية. كلاوديا بريفيتزانوز تسلط الضوء هذا المسرحي البهلواني ذي الباع الطويل في هذا المجال.
تقرير: كلاوديا بريفيتزانوز -
المغنية اللبنانية ياسمين حمدان وكلاسيكيات الموسيقى العربيةرحالة موسيقية توصل للعالم تنوع حضارتها العربية
بين بيروت وأبوظبي والكويت واليونان ترعرعت المغنية اللبنانية ياسمين حمدان متأثرةً بالموسيقى العربية ليستقر بها العيش في باريس. تغني ياسمين، وهي من نجوم موسيقى الإلكتروبوب ومن مؤسسي فرقة "الصابون يقتل"، باللهجات المصرية والكويتية واللبنانية وباللغتين الفرنسية والإنجليزية لتنقل مشاعرها وتنوع حضارتها العربية ورائحة الصحراء لجماهير الشرق والغرب. وتعيد اكتشاف كلاسيكيات الموسيقى العربية في ألبومها "يا ناس" الذي تتحدث عنه وعن مفهومها للوطن في حوارها التالي مع يوليانا ميتسكر لموقع قنطرة.
تقرير: Juliane Metzker -
الاحتفال بلغة الضادفي يوم اللغة العربية....كيف نعبّر عن عشقنا للغة العربية؟
لا أحد يعشق لغته كما يفعل العرب! لكنّ هذا العشق لا تصاحبه دوماَ، للأسف، ممارسة كافية للتعبير عنه. كيف نعبّر عن عشقنا هذا؟ الإجابة سهلة، إنها فقط تكمن في «أن نتكلم»، كما يرى زياد الدريس، رئيس الخطة الدولية لتنمية الثقافة العربية المشرف على الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية – اليونسكو.
تقرير: زياد الدريس -
الشعر الشرقي الإسلامي في اللغة الألمانية واللغات الغربيةترجمة الشعر الإسلامي...ضرورة المواءمة مع روح العصر
حين يقرأ الألمان والغربيون ترجمة الشعر الشرقي والإسلامي الكلاسيكي في لغاتهم فإنهم يجدونها منمّقة ومبهرجة وفضفاضة ومليئة باللغة الطنانة المزخرفة غير المتناسبة بالضرورة مع لغة قراء العصر. ويرى الكاتب والمترجم الألماني شتيفان فايدنر أن سبب ذلك يعود إلى أسلوب الترجمة في الوقت الحالي الذي لا يزال يقتدي بأسلوب الترجمة في القرن الثامن عشر، حين ذاع في الغرب صيت الشعراء الإسلاميين بأنهم عباقرة الإحساس والوجدان والرومانسية. ويرى أنه ينبغي موائمة الترجمة من اللغات العربية والفارسية والتركية الكلاسيكية للقراءة على نحو لا يتشابه كثيرا مع النص الأصلي بقدر ما يتشابه مع سياق اللغة الغربية المستهدفة.
تقرير: Stefan Weidner -
التراث الأدبي المصري المعاصر واللهجة العامية المصريةحكايات الجن والعفاريت ومخيلة صفاء عبد المنعم القصصية
الروائية المصرية صفاء عبد المنعم مغرومة بشخصيات روايتها المعنونة "من حلاوة الروح" والمكتوبة بالعامية المصرية والتي صدرت لأول مرة عام 2000. وتقول إن: "شخصيات روايتها اختارت اللهجة العامية المصرية". لكنها لا ترى أن للعامية ميزة على اللغة العربية الفصحى أو العكس، "ولكن طبيعة كل قصة أو رواية (محتواها وشخوصها) تدفع باتجاه خيار معين تجعله الوسيط الأفضل تعبيرا عن هذه الطبيعة". كما يطلعنا محمد البعلي من القاهرة.
تقرير: Mohamed El-Baaly -
وفاة شاعر العامية المصرية أحمد فؤاد نجملم يصل "نجم" أمستردام...بل تجاوزها "نجماً في السماء"
فرح الكاتب والصحفي خالد الحروب "فرحاً طفولياً هائلاً" حين أعلمته مؤسسة الأمير كلاوس الهولندية بفوز الشاعر المصري الثوري الشهير أحمد فؤاد نجم بجائزتها الثقافية السنوية الرفيعة. فهو من كان وراء ترشيح نجم لنيل الجائزة، كما يقول. لكن الموت سبق حفل أمستردام التكريمي المهيب بأيام قليلة فقط إلى "عاشق الأرض والناس والثورات" الذي رحل إلى السماء "نجماً فوق سفينة فرعونية من قلب ميدان التحرير". وفي خواطره وذكرياته التالية يقدم خالد الحروب إلى روح أحمد فؤاد نجم، عبر موقع قنطرة، "اعتذاراً ودمعتين".
تقرير: خالد الحروب -
المشهد الثقافي المصري - احتفالية "الفن ميدان""الفن ميدان"...متنفس ثقافي مولود من رحم ميدان التحرير
يشهد ميدان عابدين العريق في القاهرة مرة كل شهر احتفالية "الفن ميدان". وهي حالة فنية إبداعية انتشرت في أنحاء مصر منذ ثورة الحرية في يناير 2011، ومازالت متنفسا ثقافيا يحضره الكثيرون رغم الاضطرابات السياسية عقب إسقاط مبارك مرورا بالحالة الأمنية بعد الإطاحة بمرسي. ابتسام فوزي تسلط الضوء من القاهرة، لموقع قنطرة، على خلفيات احتفالية "الفن ميدان".
تقرير: ابتسام فوزي
الأكثر قراءة
-
الصحافية الفلسطينية بلستيا العقاد
"أصواتنا مقيدة ووجودنا مرفوض"
-
السياحة الجنسية في مصر
عروسة من أجل عطلة الصيف في مصر
-
المواخير وبيوت بيع الجنس في تونس
الدعارة في تونس...الكشف عن المستور
-
إغراء أندلسي لا يقاوَم
قصص حب وشعر وغزل نسائي رجالي من الأندلس
-
"المسيح وسط الركام" للقس منذر إسحق
الكنائس الغربية متواطئة بـ"الإبادة" في غزة
-
عيسى المسيح ومريم العذراء في القرآن
رسول السلام حامل رسالة المحبة والرحمة