المغنية اللبنانية تانيا صالح - أنوثة واثقة بنفسها مقابل أغاني الحب العاطفية
نافذة موسيقية عربية بين بيروت وريو دي جانيرو
لم تمارس اللبنانية تانيا صالح ابنة الخمسة وأربعين عاما الغناء غير السائد ولم تتسم مسيرتها الموسيقية أيضا باتجاه غناء البوب المريح والمباشر الشائع في العالم العربي، بل إنها صقلت مواهبها -منذ فترة مراهقتها في بيروت- ضمن مشهد موسيقى الروك، مازجةً بين الغناء باللغة العربية ونغمات موسيقى الـ"بوسا نوفا" اللاتينية. شتيفان فرانتسن يسلط الضوء لموقع قنطرة على إحدى فنانات الغناء العربي البديل، اللبنانية تانيا صالح.
الكاتبة ، الكاتب:
Stefan Franzen