أين حقوق العامل في العالم العربي اليوم؟
نشر موقع "حبر" مجموعة من المقالات والتقارير المنشورة تناولت ظروف عمل عدد من المهن وقصص عمال من قطاعات مختلفة، تتنوع بين الحراسة والأعمال المنزلية وعتالة الحجارة، والزراعة الموسمية، وأعمال المياومة المختلفة.
عمّال الطرقات المصريون: «بتاع كلّه» لأجل العيش
يومًا بيوم، يقضي جزء كبير من عمال البناء المصريين في الأردن حياتهم يعملون بنظام المياومة، حيث يتجمعون في كل صباح بانتظار فرصة عمل من الممكن ألا تأتي. عمار الشقيري يروي قصص عدد منهم.
مخيمٌ في القسطل: عاملات زراعيّات يعلن أسرهن
"نزلت على الشغل والوجع كان معاي. قالوا لي هسّا بتولدي هان، قلت مش رايحة أطلع من الشغل إلا أجيب العشر ليرات". دلال سلامة تنقل لنا قصة مصورة عن نساء تركن بيوتهن في غور الأردن، وسكنّ الخيام في منطقة القسطل، ليعملن في المزارع.
العاملون في شركات الأمن والحماية: «دوامة رعب ملهاش نهاية»
يشغل قطاع "الأمن والحماية" حوالي عشرة آلااف شخص في الأردن ضمن بيئة عمل مليئة بالانتهاكات العمالية، ابتداءً بالأجور والتأمين الصحي وشمولهم بالضمان الاجتماعي، وصولًا إلى العطل والإجازات.
«هاي مش عيشة»: عمال فلسطينيّون على حواجز الاحتلال في بيت لحم
في طريقهم إلى أماكن عملهم في الأراضي الفسطينية عام 1948، يتجمّع الآلاف من العمال الفلسطينيين، كلّ يوم، أمام الحواجز الإسرائيلية. في هذه القصّة المصوّرة، نتعرّف على جزء من المعاناة اليوميّة لهؤلاء في مدينة بيت لحم على حاجز الـ 300.
أمهات مهاجرات: أنا أربّي أولاد الناس فمن يربّي أولادي؟
ثلاثة عاملات منزليات من سيريلانكا والفلبين وإندونيسيا يعملن في الأردن، يرون قصص هجرتهن للعمل، ويحكين فيها عن الغربة، وتحدّيات الأمومة عن بُعد.
قصص من وراء الشاشة: عن العاملين في خدمة العملاء
هل فكرتم يومًا بطبيعة عمل الشخص الذي يرد على اتصالاتكم حين ينقطع الإنترنت؟ موظفون يصفون عملهم في مراكز خدمات المشتركين وأثره على حياتهم.
[embed:render:embedded:node:20303]
دروسٌ عن تمكين المرأة نتعلمها من حركة عمال المياومة
ضم حراك عمال المياومة في الأردن مجموعة من النساء في المواقع القيادية، كيف استطعن هؤلاء النساء العمل ضمن مجتمعاتهن؟ وما الذي تعكسه مشاركتهن عن افتراضاتنا حول التمكين والعمل النسوي؟
عتّالو الحجارة: ظهورٌ محنية تحت الشمس
في مدينة معان وسط صحراء جنوب الأردن، ما زال عشرات العمال يمتهنون نقل الحجر الجيري الأبيض بشكل يدوي على ظهورهم في بيئة تفتقد لأدنى معايير السلامة المهنية أو التأمين الصحي والضمان الاجتماعي.
حقوق النشر: موقع حبر 2019
المزيد من المقالات التحليلية
الربيع العربي: الخلفية الطبقية للثورات العربية
[embed:render:embedded:node:31472]