فنون تعبيرية
كل ملفات قنطرة-
"السيرة الهلامية" – مسرحية مصرية ساخرة
مسرحية شكسبير: "هاملت" - بروح الدعابة المصرية
تقدم مسرحية "السيرة الهلامية" معالجة معاصرة وساخرة لمسرحية شكسبير: "هاملت" المعروفة، وتتقاطع في عنوانها كلمة "الهلامية" مع لفظة "الهلالية" في عنوان "السيرة الهلالية" العربية الشهيرة. إسلام أنور والتفاصيل.
-
مسرحية تعرض رحلة عصفور شاقة من سوريا إلى أوروبا
فتح قلوب الأطفال الألمان على اللاجئين
بادر مسرح بمدينة لايبتسيغ الألمانية إلى عرض مسرحية للأطفال حول اللاجئين والهجرة. بطلها لاجئ سوري، يُخرِج من حقيبته قصة مفيدة ومضحكة، تمثل مشروع اندماج للجميع، خاصةً في ولاية ألمانية شرقية، احتلت من حيث الاعتداء على المهاجرين في ألمانيا مكان الصدارة. إنغه غونتر اصطحبت موقع قنطرة إلى مسرحية "العصفور في مكان آخر" التي يرحل فيها عصفور من دمشق ليستقر على برج كنيسة ألمانية.
-
حوار مع الفنان والشاعر الفلسطيني المقدسي فريد بيطار
"يوما ما سأعيش في القدس"
تشي غيفارا ومحمود درويش مصدر إلهامه الثوري والشعري. لوحاته الفنية متولدة من قصائده المتحولة إلى نحوت خشبية. الشاعر والفنان والناشط الفلسطيني فريد بيطار فخور بمشاركته عام 2009 بمسيرة الحرية إلى غزة. 90% من شعره بالإنكليزية، بحكم عيشه بالولايات المتحدة. فخور بإلقاء قصيدته "النكبة" أمام مسؤولي نيويورك الأمريكية، وبوحدةٍ بين فتح وحماس تبقى مستمرة. كما يقول في حواره مع فالنتينا فينه لموقع قنطرة.
-
"ميني كايرو - مدينة الأفلام" - من ألمانيا إلى مصر
تشجيع الأطفال على ممارسة قيم الديمقراطية
يهدف مهرجان "ميني كايرو - مدينة الأفلام" -المقام بالتعاون مع بلدية ميونخ الألمانية وبمشاركة فنانين ألمان ومصريين- إلى نقل تجربة مهرجان "ميني ميونخ" إلى القاهرة. وهو نموذج مصغر لمدينة كاملة، يدير الأطفال كافة أنشطتها، بهدف تنمية مهارات الأطفال، وتشجعيهم على الإبداع والمشاركة المجتمعية، والتأكيد على قيم الحرية والتعايش والتنوع الثقافي. إسلام أنور ينقلنا إلى أجواء هذه المدينة الصغيرة في القاهرة.
-
تعليم الأطفال الموسيقى والمسرح في العالم الإسلامي
مدرسة فن مصرية مجانية تكسب الطفل الثقة والخبرة
تقدم مدرسة الدرب الأحمر المصرية جميع أنشطتها الثقافية والفنية مجانا للأطفال من سن 8 إلى 16 سنة. فتعلمهم الفنون الآدائية كالسيرك والتمثيل، والعزف الموسيقي على الساكس فون والطبلة والدف مثلا، إلى جانب اللغة الإنجليزية، وتعتني بهم اجتماعيا وصحيا، وتدعمهم في دراستهم النظامية. إسلام أنور يعرفنا بهذه المدرسة التي تكسِب الأطفال ليس فقط الثقة والخبرة بل وتؤهلهم للالتحاق بفرق فنية تعود عليهم بعائدات مادية.
-
متحف اللوفر أبوظبي مركز للسلام والتسامح وقبول الآخر
الشرق والغرب يلتقيان في افتتاح متحف اللوفر أبوظبي
تفتتح العاصمة الإماراتية أبوظبي نسختها الخاصة من متحف اللوفر يوم السبت القادم لتقدم نفسها مدينة للسياحة الثقافية إذا تعرض مئات الأعمال الفنية التي تأمل أن تجذب الزائرين من شتى أنحاء العالم.
-
فن عربي مستقل – حوار مع مؤسس فرقة "ورشة" العريقة
ثورة مصرية مسرحية عبر الاستقلال عن دعم الدولة
لا ينشأ تحفظ المجتمع بسبب النظام السلطوي بل البنية المجتمعية، ومع هذا حين تقدم فرقة الورشة المسرحية عروضها -في أكثر بيئات مصر تحفظاً- تكتشف في البشر جوانب للتحرر. الفرقة تدرب وتصنع النجوم أيضا: "أخرج للشارع وأبحث عن أناس ينضمون لفرقتنا...ثوريتنا تكمن في استقلالنا كفنانين عن الدولة وعدم انتظار دعمها المادي، لنعبر عن المسكوت عنه"، كما يقول المخرج حسن الجريتلي في الحوار التالي مع فرنكا شومان.
-
قصة راقص كوريوغرافي سوري لاجئ في برلين
رقص تعبيري... همزة وصل بين سوريا وألمانيا
درس مدحت الدعبال فن الرقص التعبيري في دمشق، ولم يتمكن من الـتألق في وطنه نظرا لظروف بلاده الصعبة. أما في ألمانيا فيستفيد الشاب السوري من المشهد الفني ليتألق ويكون قدوة لأبناء جلدته عربية. الصحافي شكريالشابي التق بالشاب مدحت في برلين.
-
فن نسوي عربي في معرض ألماني...عكس لعلاقة السلطة بين الجنسين
نساء من المنطقة العربية يتحركن في فضاء مليء بالمتضادات. فنانات يستحضرن في متحف مارتا هيرفورد الألماني استجلاءات العوالم المختلفة ومفارقاتها في معرض بعنوان "بين المناطق". يوليا هيتس تطلعنا على بعض أعمالهن.
-
أوبرا ضد السلطوية
شاعر سوري يستوحي من ″كليلة ودمنة″ أوبرا ضد الدكتاتورية
"كليلة ودمنة" أول أوبرا عربية قدمت باللهجة المحكية السورية من إنتاج فرنسي، وعرضت ضمن فعاليات مهرجان "أكس" الفرنسي لمدة عام إضافة إلى عدد من المدن الأخرى. الصحافية راما الجرمقاني تحدثت مع المؤلف والشاعر فادي جومر حول فكرة ونشأة المسرحية.
-
حوار مع الشاعرة زينة هاشم بيك
أديبة لبنانية: "لغاتنا مكسَّرة ومدننا مكسَّرة"
صحيح أن الشاعرة اللبنانية زينة هاشم بيك تكتب باللغة الإنكليزية، ولكن شعرها مفعم بروح اللغة العربية، لتنتج بذلك لغة حَدِّيَّة خاصة بها. الناقدة الأدبية مارسيا لينكس كويلي حاورتها لموقع قنطرة حول عملها في ساحة التوتر بين اللغات والمجتمعات والمعسكرات السياسية.
-
"ست الحيطة"...فرصة لرؤية مشاعر النساء وأحلامهن وهمومهن على جدران الشوارع
مشروع "ست الحيطة" أو "نساء الجدران" رسوم غرافيتي تعبر عن المرأة. وهو مشروع يشجع فنانات الشارع من مصر ولبنان وسوريا ومن بلدان أخرى ويعطيهن مساحة للتعبير. وقد أقيمت عام 2015 ورشة ضمن فعاليات مهرجان "دي كاف - مهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة"، التي استمرت لمدة أربعة أيام، وشارك فيها فنانون ذكور أيضا. وفاء البدري التقطت بضع صور لجداريات نساء الحيطان من الشارع المصري في القاهرة.